الصفحه ٥٢ : ء يجري من كلّ جانب وينعقد حجرا قبل أن يصل إلى الأرض ،
وهو الشبّ اليمانيّ الأبيض الذي يحمل إلى الآفاق
الصفحه ١٣٣ :
أيجمل أن
يؤتى إلى فتياتكم
وأنتم رجال
فيكم عدد الرّمل؟
أيجمل
الصفحه ١٤٢ : يغوص بل يبقى طافيا إلى أن يموت ،
ويخرج من هذه البحيرة حجر على شكل البطيخ يقال له الحجر اليهودي ، ذكره
الصفحه ٢٣٥ : عرفوا تلك الخاصية فإذا وصلوا إلى ذلك النهر نزلوا.
وسابعهم
بزرجمهر بن بختكان ، كان وزير الأكاسرة ، وكان
الصفحه ٢٤٦ : ؟
واشتغل بعمل الازج وبعث عضد الدولة إلى أصبهان لإحضار الفتى المظلوم.
فلمّا أخبر
القاضي عضد الدولة بإتمام
الصفحه ٢٦٥ : ،
وشهران في بلاد النوبة ، وأربعة أشهر في الخراب إلى أن يخرج ببلاد القمر خلف خطّ
الاستواء. وليس في الدنيا
الصفحه ٢٩٢ :
فرسخين من قزوين على قلّة جبل. ذكر أن الإسماعيليّة في سنة خمس وتسعين وخمسمائة
جاؤوا بالآلات على ظهر
الصفحه ٣٠٠ : ، فاشتغلت بتحصيل الحكمة ليلا ونهارا حتى
حصلتها. فلمّا انتهى عمري إلى أربع وعشرين كنت أفكّر في نفسي أنّه لا
الصفحه ٣٠٧ : وجذبوها إلى السطح ، ولم يدر
القوم إلى وقت الرحيل ، فطلبوا الدواب فما وجدوها ، فذهبوا وتركوها. فلمّا كثرت
الصفحه ٣٣٢ :
خراسان وبعث إلى النوبهار الأحنف بن قيس بن الهيثم فخرّبها.
ينسب إليها من
المشاهير إبراهيم بن أدهم
الصفحه ٣٣٣ : بن إبراهيم البلخي من كبار مشايخ خراسان ، أستاذ حاتم الأصمّ. وكان
أوّل أمره رجلا تاجرا سافر إلى بلاد
الصفحه ٣٣٥ : ، وأركبوا التاجر عليه ، فالمكاري ذهب عنه القرار ، وينادي
بالويل ويعدو خلف الحمار ، إلى أن طيف بجميع المحالّ
الصفحه ٣٨١ :
وصل إلى بيش فتركني هناك ومضى.
وحكى أبو حامد
الأسود قال : سافرت مع الخواص ذات مرّة ، فانتهينا إلى
الصفحه ٤١٣ : العمارية.
فلمّا وصل إلى قرية من قرى نهاوند يقال لها قيدسجان ، تعرّض له رجل ونادى : مظلوم!
مظلوم! فقال
الصفحه ٤٢١ : ، ويخرج إلى ملطية ثمّ إلى سميساط ثمّ إلى قلعة نجم ثمّ إلى الرقّة ثمّ إلى
عانة ثمّ إلى هيت ، فيصير أنهارا