الصفحه ٩١ : ، ولمّا سار رسول الله ، صلّى الله عليه
وسلّم ، إلى تبوك أتى على منازل ثمود ، وأرى أصحابه الفجّ الذي كانت
الصفحه ٩٤ : والأمة ، والذي يتولّى احتراس المدينة يعمد إلى دابّة يشدّ
عليها حزمة من جرائد النخل ، بحيث ينال سعفه الأرض
الصفحه ١٠٧ : إلى منابته أحد ولا يدرى كيف شجره ، وإنّما الماء
يأتي به إلى جانب الشمال.
وبها معدن
الكبريت الأصفر
الصفحه ١٠٨ : مكّة وأشدّ ، وصحّحها وبارك لنا في صاعها ومدّها ، وانقل حمّاها إلى خيبر
والجحفة.
وعن أبي هريرة
أن رسول
الصفحه ١٠٩ : وعمّارا مع جمع من الصحابة إلى البئر فنزحوا ماءها
حتى انتهوا إلى الصخرة فقلبوها ووجدوا الكربة تحتها ، وفيها
الصفحه ١١٦ : الأصنام ، عبدا معها إلى أن كسرهما رسول الله فيهما كسر من
الأصنام.
ومن عجائب
البيت أن لا يسقط عليه حمام
الصفحه ١١٨ : في الجاهليّة والإسلام يقبّلونه إلى أن دخلت
القرامطة مكّة سنة سبع عشرة وثلاثمائة عنوة ، فنهبوها وقتلوا
الصفحه ١٣٨ :
منه التهمة ، فتأذّى من أبيه وفارقه ، وذهب إلى افراسياب ملك الترك فأكرمه
وزوّجه ببنته ، ثمّ قيل
الصفحه ١٤٧ :
النخر والقدم ، فقالوا : جئنا بمثل هؤلاء الرجال حتى نعيدها إلى ما كانت. فسكت.
بها عين مشهورة
بعين
الصفحه ١٥١ : مجاريها المعمولة من الخزف.
وحكي أنّه كان
بأنطاكية إذا أخرج الإنسان يده إلى خارج السور وقع عليه البقّ
الصفحه ١٥٩ :
فعلمنا أنّهم
الجنّ ، وكان الأمر كما قالوا ، فإن الأنهار فسدت ، وما يفرغ الملوك لإصلاحها ،
وبقيت القرى إلى
الصفحه ١٦٢ : الله
، صلّى الله عليه وسلّم ، أن الله تعالى أرسل ملك الموت إلى موسى ، عليه السلام ،
فصكّه ، فرجع إلى
الصفحه ١٧٦ : منها ماء البحر الأعظم إلى بحر تنيس في موضع يقال له القرباج ، وهو
يحول بين البحر الأعظم وبحيرة تنيس
الصفحه ١٨١ : ء وعلاه إلى رأس الطربال.
وبها البئر
العجيبة التي ليس في شيء من البلاد مثلها ، وهي على باب المدينة ممّا
الصفحه ١٨٢ : خلفه إلى ناحية المغرب مثل
البحر ، تأتي به الرياح من أرض المغرب ، فإذا وصل إلى ذلك الصنم لا يتعدّاه