الصفحه ٥٩٨ :
ركب على العضادتين ، على كلّ واحد مقدار عشرة أذرع في عرض خمسة أذرع. وفوق
الدربند بناء باللبن الحديد
الصفحه ١١١ : ينادي : لا تطلق الميرة إلّا لبني تميم! فأقبل إليه خلق كثير فأمرهم
بدخول المشقّر ، وأخذ الميرة والخروج من
الصفحه ٤٤١ : نهر عذب الماء.
وحكي أن شيرين
كانت تحبّ اللبن الحليب ، وكان القصر بعيدا عن مرعى المواشي ، فإلى أن حمل
الصفحه ١٦ : مثل الجبال ، فأمر باتّخاذ اللبن من الذهب والفضّة ،
وبنى المدينة بها ، وأمر أن يفضّض حيطانها بجواهر
الصفحه ٣٠ : المهراج ؛ قال محمّد بن زكريّاء : للمهراج جباية تبلغ كلّ يوم مائتي
منّ ذهبا ، يتّخذها لبنات ويرميها في الما
الصفحه ٥١ : محلالا
تلك المكارم
لا قعبان من لبن
شيبا بماء
فصارا بعد أبوالا
وذكر أن
الصفحه ٥٨ : يوجد إلّا هناك ، وهو شبه الظباء
أبيض اللون ، إلّا أنّه أعظم خلقا ، يدبغ جلده في بلادهم باللبن وقشر بيض
الصفحه ٧٥ : فكرّرها في ليلة مرارا ، فأصبح مريضا ، فوجدوه مات ورأسه
على لبنة ، سنة خمس وستّين ومائة في خلافة المهدي
الصفحه ١٢٩ : زمانا ، ثمّ تحت فراشهن زمانا ، ثمّ تحت ثيابهن زمانا ، ثمّ يطعمونهن منه
في اللبن ، حتى تصير الجارية إذا
الصفحه ١٤٢ : الجبّارين التي
أمر الله موسى ، عليه السلام ، بدخولها ، فقال موسى لبني إسرائيل : يا قوم ادخلوا
الأرض المقدسة
الصفحه ١٩٨ : الصهاريج في أثناء الصيف ، فيأخذون الماء من الفرات ، وبينهما أربعة فراسخ.
ولبني خفاجة عليهم مال يؤدونه
الصفحه ٢٠٨ : غاب عنهم فسمّي طور هارون.
وبها جبل لبنان
وهو مطلّ على حمص ، به أنواع الفواكه والزروع من غير أن
الصفحه ٢٨٥ : عين يجري الماء عنها وينعقد حجرا ، والناس يملأون
قالب اللبن من ذلك الماء ثمّ يتركونه يسيرا ، فالماء في
الصفحه ٣٠٠ : انقرضت صارت مملكة
ما وراء النهر لبني سبكتكين ، فلمّا ولّي السلطان محمود سعى الحسّاد إلى السلطان
في حقّ
الصفحه ٣١٤ :
ذكر أبو بكر
الخطيب أن المنصور بنى مدينة بالجانب الغربي ، ووضع اللبنة الأولى بيده ، وجعل
داره وجامعها