الصفحه ٢٠٠ : على وجه الماء ، فيستقي ويصبّ في حوض كبير ، وينصب
على ذلك الحوض دولابا آخر فيستقي ويصبّ في حوض آخر
الصفحه ٢١٣ :
الصّعيد
ناحية بمصر في
جنوبي الفسطاط. يكتنفها جبلان والنيل يجري بينهما.
والمدن والقرى
شارعة على
الصفحه ٢٦٤ : صهريج ، وفي وسط الصهريج عمود
من الرخام الأبيض طوله أربعة وعشرون ذراعا ، وكتب على كلّ ذراع علامة ، وقسم
الصفحه ٣٠١ :
وقال : مرضها العشق! فأنكرت المرأة. قال أبو عليّ : إن شئتم أعيّن لكم من
تعشقه! اذكروا أسامي من يكون
الصفحه ٣١١ : وعليّ؟ قال : أقول ما قال من هو خير مني عند من هو شرّ منك! قال : من هو؟
قال : موسى ، عليه السلام ، حين
الصفحه ٣٣٠ : قال : يا سيّدي ، ردّ عليّ ثيابي ، ردّ عليه يده! فردّ
الله عليه يده.
وحكي أن الثوري
مرض فجاء الجنيد
الصفحه ٣٤٤ :
أحسن ما تخلّصت وخلّصت غيرك! وجزع عليه فطرس بن سنمّار فصوّره على أحسن
مثال ، بحيث لا يكاد يفرق
الصفحه ٣٤٧ :
وبها جبل يله
بشم. هذا الجبل بقرب قرية يقال لها يل ، وهي من ضياع قزوين على ثلاثة فراسخ منها.
حدّثني
الصفحه ٣٧٢ :
أكثر. وحوله صهاريج منقورة في الحجارة واسعة ، تشرب السابلة منها طول
السنة. وعلى بعض أساطينه مكتوب
الصفحه ٣٩٨ :
وقصبتها دزدان. وكانت مدينة ذات سور عريض عال حتى تركض الخيل على سورها
لسعته ، وكان رئيسها عاصيا على
الصفحه ٤٠٠ :
نحن وإن رأينا هذا العجب ، يعني النزول من السقف ، لكن لا نقتصر على ذلك بل
عندنا علماء وحكما
الصفحه ٤٣٥ : في فضائل قزوين أحاديث كثيرة تتضمّن الحثّ على
المقام بها لكونها ثغرا.
منها ما رواه
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٤٦ :
كسكر
ناحية بين واسط
والبصرة على طرف البطيحة. وهي نيف وثلاثون فرسخا في مثلها. وهذه البطيحة كانت
الصفحه ٤٤٧ : سربلت
إلّا لأنّ إمامنا
بالسّيف من
أولاده متسربل
فقتل المتوكّل
على يد مماليكه
الصفحه ٥١٠ : والقرى والقصبة فلا يرى في خلال ذلك قفار
ولا خراب ، ومن دون ذلك السور على خاص القصبة ، وما يتّصل بها من