الصفحه ٥١ : بناه التبابعة ؛ قالوا : بانيه ليشرخ ابن يحصب ؛ قال ابن الكلبي
: اتّخذه على أربعة أوجه : وجه أحمر ووجه
الصفحه ٥٥ :
إذا وقعت على السنابل أمالتها ، وهذا المصوّر عملها قائمة لا ميل فيها. فصدّقه
الحاضرون وتعجّبوا من
الصفحه ٧٨ : يعظم طحاله
ويعظم فيها
بطنه وهو جائع
وبها نوع من
البسر ، من شرب من نبيذه وعليه
الصفحه ٨٦ :
حكى رجل من
ثقيف انّه رأى بسوق عكاظ رجلا قصير القامة ، على بعير في حجم شاة ، وهو يقول :
أيّها الناس
الصفحه ٩١ : ، ولمّا سار رسول الله ، صلّى الله عليه
وسلّم ، إلى تبوك أتى على منازل ثمود ، وأرى أصحابه الفجّ الذي كانت
الصفحه ١٠٩ : كملى هي البئر المشهورة. عن ابن عبّاس :طبّ رسول الله ، صلّى الله
عليه وسلّم ، حتى مرض مرضا شديدا ، فبينا
الصفحه ١٢٣ :
وكان هارون
شديد الخلق رابط الجأش فاعتمد في تلك الحالة على نابيه ، وأصلهما مجوّف ، فانقلعا
من
الصفحه ١٣٠ : بالفواكه الكثيرة أكلوها وتركوا ما فضل منها على
الساحل ، وإن مات منهم أحد أخرجوه من البحيرة وستروا سوأته
الصفحه ١٤٣ : مدينة أريحا سجّدا لله تعالى شكّرا قائلين : حطّة! أي سؤالنا حطّ
ذنوبنا. وكانوا يدخلونها على استاههم
الصفحه ١٥٤ :
في الهواء وأساطين نقش عليها صور الطير ، وفيه صنمان عظيمان من الحجر : يسمّى
أحدهما سرج بت ، والآخر خنك
الصفحه ١٦٠ :
أوحى إلى داود : ابن لي بيتا. فقال : يا ربّ أين؟ قال : حيث ترى الملك
شاهرا سيفه! فرأى داود ملكا على
الصفحه ١٧٤ : النفس والبخل الشديد ، والشغب والخروج على الولاة ؛ قال بعض ولاتهم
وقد خرجوا عليه ولقي منهم التباريح فقال
الصفحه ١٨١ : ذلك البناء أشرف على المدينة وعلى رساتيقها وبنى
في أعلاها بيت نار. وبحذاء المدينة جبل استنبط منه الما
الصفحه ١٨٢ : يتبيّن
آخره البتّة ، ورأيت مدينة فرعون يوسف ، عليه السلام ، مدينة عظيمة بنيانها
وقصورها أعظم وأحكم من
الصفحه ١٨٣ :
الزّجّاجيّ : كان الخليل ، عليه السلام ، يحلب غنمه بها ويتصدّق بلبنها يوم الجمعة
فيقول الفقراء : حلب ، فسمّيت