الصفحه ٢٣٧ : القرآن منها وهو قاعد ، ثمّ استولى الفرنج عليها
وخرّبوها. فلمّا كانت سنة اثنتين وسبعين وخمسمائة قدم صلاح
الصفحه ٢٤٩ : ربيع الأوّل سنة تسع عشرة وستمائة بها أمر
عجيب ، وشاع ذلك بحلب ، وكتب عامل كلّز إلى حلب كتابا بصحّة ذلك
الصفحه ٢٥٧ : صدري ، فكدت أرمي نفسي من الدابّة ، فثنى السنان وحسر لثامه فإذا
المتنبي يقول :
نثرت رؤوسا
الصفحه ٢٥٨ : ، وقتل
ابنه محسّد ، ونفر من غلمانه في سنة أربع وخمسين وثلاثمائة.
اللّاذقيّة
مدينة من سواحل
بحر الشام
الصفحه ٢٧١ : : ان السنة إذا كانت مخصبة قبضت
الكوّة على طائرين ، وإن كانت متوسطة على واحد ، وإن كانت مجدبة لم تقبض
الصفحه ٢٨٣ : جدّا ، وبينهم وبين أهل ساوة منافرة لأن أهل
ساوة كلّهم سنّية وأهل آبه كلّهم شيعة ؛ قال القاضي أبو نصر
الصفحه ٣٨٢ : ! فنوديت : يا يحيى أدركت سوء الأدب بحسن
المعذرة فأدركناك بالفضل والمغفرة. توفي سنة ثمان وخمسين ومائتين
الصفحه ٣٨٣ : ، ثمّ انّه جعل ينزل منها كما يمشي أحدكم على الأرض
المستوية!
وكان هذا الشيخ
باقيا إلى مجيء التتر سنة
الصفحه ٤٤٣ : ، ولو كان من أذكى العود. وبها واد كثير
الفهود. وحكي أنّه أتاهم في بعض الأوقات وال سنّي وقال لهم : بلغني
الصفحه ٤٥٤ :
من مشيح يهوي
بعامل رمح
ومليح من
السّنان بترس
تصف العين
أنّهم جدّ أحيا
الصفحه ٤٦٢ : السنين ، فأذن له فأخذ للكعبة لباسا أخضر
، ونثر على الكعبة مالا كثيرا ، وأعطى أهل مكّة وضعفاء الحاجّ
الصفحه ٤٧٥ : وأبي تراب النّخشبي وأبي سعيد الخرّاز.
قال : حججت في بعض السنين ، فبينما أنا أمشي في الطريق إذ وقعت في
الصفحه ٤٩٢ : باق إلى الآن أم لا.
ومن العجب أن
في سنة سبع وعشرين وستمائة انهزم جلال الدين خوارزمشاه عن التتر
الصفحه ٤٩٤ :
وهي عين مباركة مشهورة. زعموا أن من اغتسل بمائها في الربيع يأمن من أمراض تلك
السنة.
ارطانة
من قرى
الصفحه ٥٠١ : . قال : وما فعل دقيانوس؟ قالوا :
أهلكه الله منذ ثلاثمائة سنة! فأخبرهم بقصّته وقصّة أصحابه.
فقال الملك