الصفحه ٢٨٠ : السلطان ملكشاه بن الب أرسلان
السلجوقي خرج بنفسه يشيّع الحاجّ في بعض سني ملكه ، فلمّا رجع اصطاد من الوحوش
الصفحه ٢٨٢ : تزعم أن الوحي يأتيها ، وآمن بها أبوها وكان يقول في أيمانه :
وحقّ بنتي النبيّة ، فهزأ أبو سنان الخفاجي
الصفحه ٣١٧ : خاف مقام ربّه جنّتان.
وينسب إليها
القاضي يحيى بن أكثم. كان فاضلا غزير العلم ذكي الطبع ، لطيفا حسن
الصفحه ٣٢٣ :
مرضيا يرتفع منه إلى أنفي زفر لا تقبله نفسي! توفي سنة ثلاث وأربعين
ومائتين.
وينسب إليها
أبو الحسن
الصفحه ٣٦٠ : أجاب وإن زجر انزجر! توفي سنة ثمان وتسعين
ومائتين.
حيزان
بليدة ذات
بساتين كثيرة ومياه غزيرة ، من
الصفحه ٣٧٤ :
بمصر سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة.
وينسب إليها
أبو عبد الله أحمد بن عطاء الروذباري. كان ابن أخت
الصفحه ٣٧٩ : عيد الفطر سنة ستّ وستمائة.
وينسب إليها
أبو إسحق إبراهيم بن أحمد الخوّاص. كان من أقران الجنيد والنوري
الصفحه ٣٨١ : والليلة أنا بنفسي! وحكي أن الخواص
، رحمة الله عليه ، لمّا دنت وفاته طلب الماء وتوضّأ وتوفي سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٣٩٧ : ، وإلّا يفضي إلى فساد
لا يمكن دفعه! فنزل السلطان على القلعة وحاصرها سبع سنين حتى استخلصها ، وأنزل ابن
عطاش
الصفحه ٤١٦ : :
مانند سنان كيو در جنك بشن
فقالوا : ما
أدراك بحال كيو وجنك بشن؟ قال : أنا عارف بوقائع ملوك العجم
الصفحه ٤٣٢ :
بنفسها ، وإنّها بيد الأكراد البشنوية من ثلاثمائة سنة ، وهم قوم فيهم
مروّة وعصبية ، يحمون من التجأ
الصفحه ٤٦١ : المشهورة التي هي إحدى قواعد بلاد الإسلام ، رفيعة البناء ووسيعة الرقعة
محطّ رحال الركبان. استحدثها راوند بن
الصفحه ٤٦٦ :
في الأشعار والأمثال ، وبقي ذكره بين الناس.
وينسب إليها
أبو تراب عسكر بن الحصين النخشبي ، صاحب حاتم
الصفحه ٥٠٧ : شتّى ، وإلى جانب المدينة جبل أرعن يعرف بالذنب ، يجمع على قلّته كلّ سنة حطب
كثير ليشعلوا فيه النار ، إذا
الصفحه ٥٣٤ : الأندلس بقعة ، وأحسنها بنيانا وأكثرها ثمارا وأغزرها مياها. حكى أحمد
بن عمر العذري أنّها لا يدخلها حنش ولا