الصفحه ١٨٨ : وقته
في الزهد والورع ، قال : نمت ليلة بعد وردي فإذا أنا بحوراء تقول لي : تنام وأنا
أربّى لك في الخدور
الصفحه ٣٢٠ : وتوّجني بهذا التاج ، وقال لي : يا
أحمد هذا تاج الوقار توجتك به كما قلت القرآن كلامي غير مخلوق.
وينسب
الصفحه ٤٤٥ : وغفر لي وأباحني الجنّة بأسرها
وقال : كل من ثمرها ، واشرب من أنهارها ، وتمتّع بجميع ما فيها لما كنت تحرم
الصفحه ٢٥٢ : زاهدا خائفا من الله تعالى. ودعي
أبو حنيفة إلى القضاء فقال : إني لا أصلح لذلك! فقيل : لم؟فقال : إن كنت
الصفحه ٢١٩ : : فوددت أن الوزارة للطبراني وانا الطبراني وفرحت
له كما فرح هو.
قيل : ان
الطبراني ورد أصفهان وأقام بها
الصفحه ٤٧٩ : مغلق؟ فيقول : ما كان مغلقا. فلمّا ختم قال
لي : اكتب خطّك اني قرأت عليك. فقلت : ما لي عادة أكتب خطّي
الصفحه ١٧١ : ، فوجدت لها حلاوة في
سرّي. ثمّ قال لي يوما : يا سهل من كان الله معه وناظرا إليه وشاهده لا يعصي!
إيّاك
الصفحه ٣٧٩ : . كان إبراهيم
متوكّلا يمشي في أسفاره بلا زاد ، وحكى منصور ابن عبد الله الهروي قال : كنت مع
قوم في مسجد
الصفحه ١٠٨ :
فقال ، صلّى
الله عليه وسلّم : خفت يا ابن السوداء! ثمّ قال : اللهمّ حبّب إلينا المدينة كما
حبّبت
الصفحه ٤٣٩ :
ذاك. وإذا رأى أحدا يقول : معك دنانير وزنها كذا ، اخرجها للفقراء! فيخرجها
فيكون كما قال.
وحكي
الصفحه ٢٣١ : المروزي قال : كنت قاعدا في مسجد رسول الله ، عليه السلام ، إذ أغفيت
إغفاءة فرأيت رسول الله ، صلّى الله عليه
الصفحه ٣٢٥ :
ويسجد ، فقلت : أبا قاسم ارفق بنفسك. فقال : يا أبا محمّد هو ذا صحيفتي
تطوى ، وأنا أحوج ما كنت
الصفحه ١٠٦ : من بني عقيل
كنيته أبو مسلم كان يصطاد الذئاب ، قالوا له : إن ههنا ذئبا لقينا منه التباريح ،
إن أنت
الصفحه ٣٢٨ : وفرّجوا
عنه.
وذكر أنّه رئي
في المنام بعد موته فقيل له : ما فعل الله بك؟ قال : قد غفر لي بأبيات قلتها وهي
الصفحه ٣٩٨ :
وقصبتها دزدان. وكانت مدينة ذات سور عريض عال حتى تركض الخيل على سورها
لسعته ، وكان رئيسها عاصيا على