الصفحه ٤٢٣ : ، رحمه الله ، قال : أتاني يهوديّ له عليّ دين يتقاضاه ، وأنا عند
الشاخورة أوقدت نارا تحت الآجر ، فقال : يا
الصفحه ٣٥٨ : !
فاغتمّ الرشيد
لذلك وقال : لقد عزّ عليّ ان كنت نحسهما ، ولو كنت سمعت هذا الشعر ما قطعت هذه
النخلة ولو
الصفحه ٢١٢ : فقد غفرت لكم! وفارق الدنيا بعد ذلك بثلاثة أيّام.
وينسب إليها
أبو نصر بن أبي عبد الله الخيّاط ، كان
الصفحه ٣٥٧ : بقطعها فأنشد قول مطيع فقال : والله لا كنت ذلك النحس! ثمّ اجتاز المهدي بهما
واستطاب الموضع ، ودعا لحسنه
الصفحه ٢٤٥ : على ذلك شهرا ثمّ طلب القاضي يوما عند
الظهيرة بالخلوة وأكرمه وقال له : أيّها القاضي ان لي سرّا ما وجدت
الصفحه ٤١٤ : وقال : أين الغزالي؟ كأنّه كان واقفا في الحلقة! فقال : ها أنا ذا يا
رسول الله! فقدم وسلّم على رسول الله
الصفحه ٤٧ : الإنسان له يد واحدة ورجل واحدة ، وكذلك جميع الأعضاء
، فقلت : أنا أحبّ أن أراه ، فقال لغلمانه : صيدوا لنا
الصفحه ٥١١ : قال : كنت
عند أحمد بن حنبل ، وكان عنده رجل قال : رأيت يزيد بن هارون فقلت : يا أبا خالد ما
فعل الله بك
الصفحه ٦٤ : أحدا
من الناس ، فبينا هو كذلك إذ أتاه آت من الجنّ وقال له : ما وقوفك هاهنا؟ فقصّ
عليه قصّته وما كان من
الصفحه ٤٩ : لي ، وإن كنت كاذبا غفر الله لك!
توفي سنة أربع
ومائة عن اثنتين وثمانين سنة.
شمخ
قرية بأرض
اليمن
الصفحه ٥٦٩ : ، فصحّح
رأيه في بقاء النفس. فقالوا له : هل لك أن نخلّصك عن القتل بفداء أو هرب؟ فقال :
أخاف أن يقال لي لم
الصفحه ٤٨٠ : بنان وذكرت له القصّة.
وينسب إليها
يزيد بن هارون. كان عالما عابدا مقرئا محدّثا. قال : سافرت عن أهلي في
الصفحه ٢٢٧ : أبا عبد الله أخبرني بم كنت تقرأ عند دخولك؟ فقال : إنّها كلمات حدّثني
بها أنس بن مالك عن نافع عن عبد
الصفحه ٣١٧ : وأنا في الجنّة والحالة هذه!
فقال القاضي : نعم يا عدوّ الله ، بالنسبة إلى ما أعد الله لي من الكرامة في
الصفحه ٤١٠ : ذلك مدّة حتى كنت
في بعض أسفاري وحدي ، فإذا أنا برجل شيخ طويل القامة كثّ اللحية يناديني : يا
محمّد! ما