الصفحه ٤٧٣ : جمعا إلى مدينة نيسابور ، وذلك في سنة ثمان وأربعين وخمسمائة
، فقاتلهم أهل نيسابور أشدّ القتال لأنّهم
الصفحه ٥٣١ :
سوق كلّ سنة أوّل الربيع أربعين يوما يقال لذلك السوق «بيله» يأتيها الناس من
الأطراف البعيدة من الشرق
الصفحه ٥٤٢ : تفّاحها
، فإنّ بها تفّاحا دورة واحدة منها ثلاثة أشبار ، وهي الآن بيد الفرنج. ملكوها سنة
ثلاث وأربعين
الصفحه ٥٨٣ : مطاع عالم بمصالحهم ، لا يجلس بين يديه إلّا من
جاوز الأربعين. ولهم كلام موزون يتكلّمون به في صلاتهم
الصفحه ٦١٣ : بلغار عظامهم ؛ قال أبو حامد : رأيت سنّا واحدة عرضها
شبران وطولها أربعة أشبار ، وجمجمة رأسه كالقبّة
الصفحه ١٣٧ : وسدس عشر قدم ،
وآخره حيث يكون ظلّ الاستواء فيه نصف النهار أربعة أقدام ونصفا وعشرين وثلاثة عشر
قدما. وهو
الصفحه ١٥ : وربع الساعة. وطوله من المشرق إلى المغرب تسعة آلاف ميل
وسبعمائة واثنان وسبعون ميلا وإحدى وأربعون دقيقة
الصفحه ٤٩١ : أربع عشرة ساعة ونصف وربع ، وفي أوسطه خمس عشرة ساعة ، وفي
آخره خمس عشرة ساعة وربع. وطول وسطه من المشرق
الصفحه ٦٠٤ : باب من حديد ، فيه كنيسة الملك ، وقبّتها من ذهب ،
لها عشرة أبواب : ستّة من ذهب ، وأربعة من فضّة
الصفحه ٦٠٩ : ، وآخره ستّ عشرة وربع ، وطوله من المشرق إلى المغرب
ستّة آلاف ميل وسبعمائة وثمانون ميلا وأربع وخمسون دقيقة
الصفحه ٦٢٠ : يسيل منه السيول ، فيحمل جيفهم إلى البحار. وروي أن
مدّتهم أربعون يوما ، وقيل سبعون يوما ، وقيل أربعة
الصفحه ٧٣ : المشرق إلى المغرب تسعة آلاف
وثلاثمائة واثنا عشر ميلا واثنتان وأربعون دقيقة ، وعرضه أربعمائة ميل وميلان
الصفحه ٢٩٧ : صنّاعهم في كلّ فنّ فاقوا جميع الصّنّاع ، حتى ان نسّاجها ينسج خمارا من
القطن أربعة أذرع وزنها أربعة مثاقيل
الصفحه ٣٣٧ : يوما ندماءه للشرب ، وسلّم إلى غلامه أربعة دراهم ليشتري لهم بها فواكه
، فاجتاز الغلام بمجلس منصور بن
الصفحه ٥٩١ : لا يصدّقه
السامع ؛ ذكر الوليد بن مسلم الدمشقي أن استدارة رومية أربعون ميلا ، في كلّ ميل
منها باب