الصفحه ٣٩٦ : يزن
فلمّا استولى
الغزّ على خراسان في عهد سنجر بن ملكشاه سنة ثمان وأربعين وخمسمائة ، وخربوا
الصفحه ٤٦٧ : وأثبتنا ثواب الحجّ لك ولمن اشتراها ، وقبلنا حجّ كلّ من
حجّ في هذه السنة لأجلك!
جاور مكّة سنة
ستّ وثلاثين
الصفحه ٥٤٧ : الأنهار.
حكي عنها انّه وقعت بها في سنة اثنتين وأربعين
الصفحه ٥٨٨ : ، وأخذوا السلطان ودخلوا بلاد خراسان وخرّبوها ،
ونهبوا وسبوا. وكان ذلك سنة ثمان وأربعين وخمسمائة والسلطان
الصفحه ٥٢ : في شيء من البلاد غيرها ، وبها الورس وهو نبت له خريطة
كالسمسم ، زرع سنة يبقى عشرين سنة.
وحكي أن أمير
الصفحه ١١٨ : في الجاهليّة والإسلام يقبّلونه إلى أن دخلت
القرامطة مكّة سنة سبع عشرة وثلاثمائة عنوة ، فنهبوها وقتلوا
الصفحه ١٢٠ : ذرع زمزم من أعلاها إلى أسفلها أربعين ذراعا ، وفي قعرها ثلاث
عيون : عين حذاء الركن الأسود ، وأخرى حذا
الصفحه ١٤٠ : : حسبي لزمت الباب حتى قبلني. ١ توفي سنة خمس
وأربعين ومائتين.
وحكى يوسف بن
الحسين قال : بلغني أن ذا
الصفحه ١٥٠ : السلام ، ذات سور وفصيل. ولسورها
ثلاثمائة وستّون برجا ، يطوف عليها أربعة آلاف حارس من عند صاحب القسطنطينة
الصفحه ١٥٩ : الآن خرابا ، وذلك في سنة خمس وأربعين وخمسمائة.
بنزرت
مدينة بافريقية
على ساحل البحر ، يشقّها نهر
الصفحه ٢١٨ : ، عليه السلام ، من زاره أربعين يوما يظهر منه
الحكمة.
وبها عقارب
قتّالة كعقارب الاهواز. وقال صاحب تحفة
الصفحه ٢٧٧ :
ثلاث وأربعين وخمسمائة ، وبقيت في يدهم اثنتي عشرة سنة حتى قدم عبد المؤمن
افريقية سنة خمس وخمسين
الصفحه ٤١٤ :
حكى الشيخ أبو
الفتح عامر الساوي قال : كنت بمكّة سنة خمس وأربعين وخمسمائة ، فبينا أنا بين
النوم
الصفحه ٥٦٧ : حتى استخلصها وسبى أهلها وخربها ، وبعث فيسقوس الجزية عن رأسه أربعة
دنانير ، وعن كلّ واحد من البطارقة
الصفحه ١٦ : نهرا ساقه
إليها من أربعين فرسخا تحت الأرض فظهر في المدينة ، فأجرى من ذلك النهر سواقي في
السكك والشوارع