الصفحه ٥٤٨ : فأبوا
إلّا قتله ، فنزل عن الدابّة وتستّر بالمجن ، وكان حاذقا في الرمي ، فقاتل حتى قتل
في سنة أربعين
الصفحه ١٦٢ : غطّت يده بكلّ شعر سنة. قال : اي ربّ!
ثمّ ماذا؟ قال : ثمّ الموت! فسأل الله تعالى أن يقبره من الأرض
الصفحه ٣١٩ : فتح عمورية. وتوفي أحمد
سنة إحدى وأربعين ومائتين عن تسع وسبعين سنة.
وحكى أبو بكر المروزي
قال : رأيت
الصفحه ٤٢٢ : ، وتوفي في سنة ثمان وأربعين ومائة ، وهو ابن
ثمان وثمانين سنة.
وينسب إليها
أبو الحسين سمنون بن حمزة صحب
الصفحه ٢٨٣ :
الاقليم الرابع
أوّله حيث يكون
الظلّ إذا استوى الليل والنهار نصف النهار أربعة أقدام وثلاثة أخماس
الصفحه ٥٣٥ : ء الجنّة ، ومن اغتسل به خرج من ذنوبه كيوم ولدته
أمّه ، ومن تعبّد فيها ليلة يقبل منه عبادة ستّين سنة ، ومن
الصفحه ١٠٨ : صنّاع القبط ، ووجّه
معهم أربعين ألف مثقال ذهبا وأحمالا من الفسيفساء. فجاء الصنّاع وخمّروا النورة
سنة
الصفحه ١٤٨ : وافرة المزارع والأشجار والنخل والزيتون ، وكانت
افريقية قديما بلادا كثيرة ، والآن صحارى مسافة أربعين يوما
الصفحه ٤٥٧ : على صور أربع من الخشب
في جوانبه الأربعة ، وكانت الصور تمثال رجلين وامرأتين ، فزعم قوم أن ذلك البيت
بيت
الصفحه ٥٤٦ : أربعة وعشرين تاجا على عدد ملوكهم ، ووجد على باب البيت الآخر أربعة
وعشرين قفلا ، ظنّ أن فيه مالا فأراد
الصفحه ٥٥٥ : ، ويوجد بساحلها العنبر الفائق ، ملكها الفرنج سنة ثلاث وأربعين
وخمسمائة ، وهي إلى الآن بيدهم.
لورقة
الصفحه ٥٨٥ : .
وحكي أن ملكهم
لا يركب إلّا في أربعة أشهر مرّة ، وإذا ركب يكون بينه وبين الأجناد قدر ميل ،
وإذا رآه أحد
الصفحه ٢٢٢ : أبي سفيان ، ولم تزل في يد المسلمين إلى أن استولى
الفرنج عليها سنة ثمان وأربعين وخمسمائة.
حكى بعض
الصفحه ٣٠٠ :
لحفظتها بدون ذلك ، وهذا مع حفظي وظائف الصبيان في المكتب. فلمّا بلغت عشر
سنين كانوا في بخارى
الصفحه ٣٠١ : في سنة ستّ وأربعين وأربعمائة وهي م وت.
ينسب إليها حسن
الصبّاح داعي الباطنيّة ، وكان عارفا بالحكمة