الصفحه ٤٨٢ : ينج منهم
أحد.
وينسب إليها
إبراهيم ستنبه من البراهمة الأربعة الذين يشفع بهم إلى الله تعالى وهم
الصفحه ٤٨٣ : علماء
الفرس أنّها كانت أكبر مدينة بأرض الجبال ، وكانت أربعة فراسخ في مثلها فالآن لم
تبق على تلك الهيئة
الصفحه ٥١٠ : ء كابرا عن كابر ، يرتبون وظيفة أربعة
آلاف فقيه ، ولم تر مدينة كان أهلها أشدّ احتراما لأهل العلم من بخارى
الصفحه ٥٢٦ : شبه مسجد عليه قبّة له أربعة أبواب آزاج كبار ،
ويتراءى للناظر كأن بنيان ذلك المسجد من الذهب ظاهره
الصفحه ٥٢٨ : هذا
يترك عاطلا؟ فولّاه قضاء دمشق وتدريس العادلية. توفي قريبا من أربعين وستمائة
شابّا ، رحمة الله عليه
الصفحه ٥٤٤ : الجارية.
ومساحة الصغد
ستة وثلاثون فرسخا في ستة وأربعين فرسخا. قصبتها سمرقند.
طراز
مدينة في أقصى
بلاد
الصفحه ٥٥٢ : أميّة ، دورتها أربعة عشر ميلا وعرضها ميلان
، على النهر الأكبر الذي يعرف بوادي الكبير وعليه جسران
الصفحه ٥٥٧ :
وبها مدن وقرى وأشجار وأثمار ، غزاها الروم بعد الأربعين والأربعمائة. حاربوهم
وطلبوا منهم الأموال والنسا
الصفحه ٥٥٩ : قد انطمست ومناهل قد اندرست ، وعفت
فيها الآثار وانقطعت عنها الأخبار ، فسرت ثلاثة وأربعين يوما أحاول
الصفحه ٥٦١ : ؛ هذا ما رواه ابن الفقيه.
وقال أبو حامد
الأندلسي : دور مدينة النحاس أربعون فرسخا وعلوّ سورها خمسمائة
الصفحه ٥٧٥ : ، وثلاث وستّون دقيقة. وعرضه مائتا ميل وخمسة عشر ميلا وتسع
وثلاثون دقيقة. وتكسيره ألف ألف ميل وستّة وأربعون
الصفحه ٥٧٧ : في تشرين الأوّل والثاني وكانون
الأوّل والثاني ، في هذه الأشهر الأربعة ، وبعد ذلك يصلب لحمها فلا يصلح
الصفحه ٥٨٢ : .
بلاد جكل
هم قوم من
الترك ، مسيرة بلادهم أربعون يوما ، وبلادهم آمنة ساكنة ، وفيهم نصارى. وهم صباح
الصفحه ٥٨٦ : معه عليه أربعون جارية لفراشه ، وربّما يطأ
واحدة بحضور أصحابه ولا ينزل عن سريره البتّة. فإن أراد قضا
الصفحه ٥٨٩ :
أعياد كثيرة لأن لكلّ قوم عيدا مخالفا للآخرين. ومسيرة مملكة بهى أربعون يوما.
ولهم ملك عظيم ذو قوّة وسياسة