الصفحه ٣١٠ : بالبصرة
في لو
ن من العيش
ظريف
نحن ما هبّت
شمال
بين جنّات
وريف
الصفحه ٣٣٤ : ، إذا حرّك سقط ، وإذا ضرب ضرط ، من مكاري
قليل السكون ، كثير الجنون ، طول الطريق يبكي دما ، ويتنفّس
الصفحه ٣٤٢ : عيون الجنّة! وأهل همذان يرون
الماء الذي على قلّة الجبل ، فإنّها يخرج منها الماء في وقت من أوقات السنة
الصفحه ٣٤٩ : والجبليّة المباحة ، يعيش بها الفقراء. ويوجد في صيفها جنيّ الصيف
والشتاء من الباذنجان والفجل والجزر ، وفي
الصفحه ٣٧٤ : راور
كورة بقرب
همذان على ثلاثة فراسخ منها. وهي ثلاث وتسعون قرية متّصلة المزارع ، ملتفّة الجنان
مطّردة
الصفحه ٣٨١ : منزلا فوق منازل أهل الجنّة وقال : يا إبراهيم هذا
المنزل بسبب انّك قدمت إلينا بالطهارة!
وينسب إليها
الصفحه ٤٠٥ :
وأريا من جنى
سلع وصاب!
أأرجو أن
ألاقي لاشتياقي
خيار النّاس
في زمن الكلاب
الصفحه ٤٠٦ : أبو الفضل محمّد بن أحمد الطّبسي
، صاحب كتاب الشامل في تسخير الجنّ. وهو كتاب
الصفحه ٤١٤ : العرب والعجم
كافة من الجنّ والانس ، فرأيت البشاشة في وجه رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ،
فالتفت إليّ
الصفحه ٤٣٥ : أمّتي ، وإنّهما بابان من أبواب
الجنّة ، من رابط فيهما أو في إحداهما ليلة خرج عن ذنوبه كيوم ولدته أمّه
الصفحه ٤٦١ :
المطيرة
من قرى سامرّا
أشبه أرض الله بالجنان من لطافة الهواء وعذوبة الماء وطيب التربة وكثرة
الصفحه ٤٦٨ : !
فباطنها منهم
في لظى
وظاهرها من
جنان النّعيم!
وعقارب نصيبين
ممّا يضرب بها المثل
الصفحه ٤٨٣ : الجنّة
الصفحه ٤٨٥ :
شديد والثلج به يقع قدر قامة رمح. فقال ، عليه السلام ، لصخر الجني : هل من حيلة؟
فقال : نعم يا نبيّ الله
الصفحه ٥١٣ : .
بيضاء
مدينة بالأندلس
متقنة البناء بالحجر الأبيض المهندم ؛ قالوا :إنّها من بناء الجنّ ، بنوها لسليمان