الصفحه ٢٣٢ : ولكأس المنيّة شاربا ، ولسوء أعمالي ملاقيا وعلى الله واردا ، فلا
أدري أصير إلى الجنّة فأهنّيها أم إلى
الصفحه ٣١٧ : ضعيفا ، فقال للقاضي :أليس نبيّكم يقول الدنيا سجن
المؤمن وجنّة الكافر؟ قال : نعم. قال : فأنت في السجن
الصفحه ٤٢١ : نهرا عظيما يصبّ في
بحر فارس.
وروي أن أربعة
أنهار من الجنّة : النيل والفرات وسيحان وجيحان. وروي عن
الصفحه ٥٤٣ : لشيء
من أراضي غيرها.
صغد
كورة بين بخارى
وسمرقند ، إحدى جنان الدنيا ؛ قالوا : جنان الدنيا أربع :صغد
الصفحه ٥٢ : ، فأرسل الله تعالى عليهم طيرا
أبابيل ترميهم بحجارة من سجّيل فجعلهم كعصف مأكول.
وبها الجنّة
التي أقسم
الصفحه ٩١ : ء حاجته ، فالذي خرج
لحاجته أصابه جنون ، والذي خرج لطلب البعير احتملته الريح. فأخبر بهما رسول الله ،
صلّى
الصفحه ١١١ : بلاد البربر. وإنّها كثيرة الجنان والبساتين ويخرق
خارجها الخلجان والسواقي ، ويأتيها الارزاق من الأقطار
الصفحه ١١٤ : ، عليه السلام ، من الجنّة حزن
واشتدّ بكاؤه ، فعزّاه الله بخيمة من خيامها وجعلها موضع الكعبة ، وكانت
الصفحه ١١٨ :
قال عبد الله
بن عبّاس : ليس في الأرض شيء من الجنّة إلّا الركن الأسود والمقام ، فإنّهما
جوهرتان من
الصفحه ١٦٩ : . زعموا أنّها
ممّا بنته الجنّ لسليمان ، عليه السلام ؛ قال النابغة الذبياني :
إلّا سليمان
قد قال
الصفحه ١٨٩ : من الظروف ، وتهدى إلى سائر البلاد. وبها معدن الزئبق.
دمشق
قصبة بلاد
الشام وجنّة الأرض لما فيها من
الصفحه ٢١٠ :
ولكنّ الفتى
العربيّ فيها
غريب الوجه
واليد واللّسان
ملاعب جنّة
الصفحه ٢٥٠ : ، وفيه عصا موسى وشجرة اليقطين ومصلّى نوح ، عليه السلام. ووسطه على روضة
من رياض الجنّة ، وفيه ثلاث أعين من
الصفحه ٢٥٦ : أمامك! قال : الويل لك من
الله! قال : الويل لمن زحزح عن الجنّة وأدخل النار! فقال : اذهبوا به واضربوا
عنقه
الصفحه ٢٥٧ :
حكى ابن جنّي
عن أبي علي النسوي قال : خرجت من حلب فإذا أنا بفارس متلثّم قد أهوى نحوي برمح
طويل سدّده في