الصفحه ١٥٧ : إذا قدرت عليها قالت : لا يحلّ لك أن تفضّ
الخاتم إلّا بحقّه! فتخرّجت من الوقوع عليها وانصرفت عنها ، وهي
الصفحه ٢٥٣ : واستثنى بعد يوم أو يومين جاز ، وأبو حنيفة يقول :لا يجوز!
فقال أبو حنيفة : هذا الربيع يقول ليس لك في رقاب
الصفحه ٢٥٦ : أمامك! قال : الويل لك من
الله! قال : الويل لمن زحزح عن الجنّة وأدخل النار! فقال : اذهبوا به واضربوا
عنقه
الصفحه ٢٧٤ : بالبلاغة ؛ قيل : لمّا قدم الرشيد منبج قال لعبد
الملك : أهذا منزلك؟ قال : هو لك يا أمير المؤمنين ولي بك! قال
الصفحه ٣٣٧ : الله بك؟ قال : غفر لي وأدناني وقرّبني
وقال : يا شيخ السوء أتدري لم غفرت لك؟ قلت : لا يا ربّ! قال : انّك
الصفحه ٤٥٨ : : تنحّ عني حتى أصلّي ثمّ افرغ لك! فتنحّى
فصلّيت ركعتين وذهبت إليه فقال لي :تنحّ عني حتى أصلّي أنا أيضا
الصفحه ٤٨٠ : جارية تخدمه ، فانبسط مع إخوانه فجعلوا له ثمن جارية وقالوا : إذا جاء
السّفر تكون معه جوار نشتري لك منهم
الصفحه ٥١٦ :
على الناس ويصيد ما ظهر له ، فانتهى به المسير إلى موضع ذكر أهله أن لا
مسير له بعده ، وكان عندهم جبل
الصفحه ٥٢٠ : تعصّب بارد في علم الكلام. وإذا رأوا من أحد التعصّب أنكروا عليه كلّهم
وقالوا : ليس لك إلّا الغلبة بالحجّة
الصفحه ٥٦٩ : بالقتل فحبس ، وعنده في الحبس
سبعون فيلسوفا من موافق ومخالف يناظرونه في بقاء النفس بعد مفارقة البدن
الصفحه ٥٧٦ : مائة وخمسين مدينة. قاعدتها
باريس. وإن طولها مسيرة شهر وعرضها أكثر ، وإنّها غير خصبة لكونها رديئة المحرث
الصفحه ٤٧٥ : ء ، فأمر عمر بإحضار جمع من الطبالين والبوقيين وجباهم في
داره ، فلمّا جاء الفقيه على عادته لقراءة الدرس
الصفحه ٣٨٧ : مرّة.
وينسب إليها
القاضي عمر بن سهلان. كان أديبا فقيها حكيما خصّه الله تعالى بلطافة الطبع وفطانة
الصفحه ٥١ :
قال عمران بن
أبي الحسن : ليس بأرض اليمن بلد أكبر من صنعاء ، وهو بلد بخطّ الاستواء ، بها
اعتدال
الصفحه ٣٩٣ : سفينة نوح ، عليه السلام ، نطحت جبل سنجار بعد ستّة أشهر وثمانية
أيّام ، فطابت نفسه ، عليه السلام ، وعلم