الصفحه ١٢١ : ء فشربوا منها وعاشوا. وقالوا : قد والله قضي لك علينا
لا نخاصمك فيها أبدا ، إن الذي سقاك الماء بهذه الفلاة
الصفحه ٤٣٩ : رباط اربل ، فجاء الشيخ شهاب الدين عمر السهروردي إلى اربل ، فاستقبله أهل اربل
فجاء إلى الرباط ودخل بين
الصفحه ٤٧٩ : السبع؟ قال
: كنت أتفكّر في سؤر السبع ولعابه أطاهر أم لا؟وحكى عمر بن محمّد بن عراك انّه كان
لرجل على رجل
الصفحه ٤٩٥ : تدفع
البلاء ، ولولا ذلك لكان من دفع العساكر الخوارزمشاهية كيف يقف له عسكر العراق؟
وكان الأمر كما قال
الصفحه ٤٥٩ : النبيّ ، صلّى
الله عليه وسلّم ، قاعدا في صحن المسجد الحرام ، وعن يمينه شابّ ، قلت : يا رسول
الله عزمت على
الصفحه ١٠ : تأثير البلاد في المعادن والنبات والحيوان.
أمّا المعادن
فالذهب لا يتكوّن إلّا في البراري الرملة والجبال
الصفحه ١١٧ : موضعه ، وتفاقم الأمر بينهم حتى تناصفوا على أن يجعلوا
ذلك لأوّل طالع ، فطلع عليهم النبيّ ، صلّى الله عليه
الصفحه ١٠٨ : لعلف البعير.
وعن أبي هريرة
عن النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم : من صبر على لأواء المدينة وشدّتها كنت له
الصفحه ١٢٧ : يرجع ألقاه في النار ؛ فذلك
قوله تعالى : قتل أصحاب الأخدود. وذكر أن عبد الله بن النامر أخرج في زمن عمر
الصفحه ٤٨٥ : يعذّب
أهلوها ثمانية
من الشّهور
بأنواع من الوهق
فإن رضيت
بثلث العمر فارض بها
الصفحه ٣٧ : معطّلة وقصر مشيد ، والبئر المعطّلة كانت بعدن ، سنذكرها إن
شاء الله تعالى.
وبها قبر هود
النبيّ ، عليه
الصفحه ٢١٧ : منه عقله ولا فهمه ، وكان يفتي إلى آخر
عمره ويقضي بين الناس ويناظر الفقهاء. وله مصنّفات كثيرة في الفقه
الصفحه ٢٩٠ : النبي ، عليه السلام ، كان له دعوة عظيمة
يحضرها جميع الحاضرين ويرجع كلّ واحد بخير.
وكان يبعث إلى
الفرنج
الصفحه ٣١١ : منامه مناديا
ينادي : إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين ، واصطفى
الحسن البصري
الصفحه ٤٢٠ : الحبس ، فأمر سليمان ، عليه السلام ، بتقييده
وحمله إلى حبس الشياطين ، فاستغاث الشياطين وقالوا : يا نبيّ