الصفحه ١٠٩ : صخرة في بئر كملى ، وهي بئر ذروان. فانتبه النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ،
وحفظ كلام الملكين ، فبعث عليّا
الصفحه ١١٠ : أخبار السموات والاخبار عن الله تعالى فما أصدقك في شراء فرس!
فأمر الله تعالى نبيّه ، عليه السلام ، أن
الصفحه ١١٥ : ، وهي سوداء مخطّطة ببياض طولها اثنا عشر في مثل ذلك ،
وحولها طوق من ذهب عرضه ثلاث أصابع ، ذكر أن النبي
الصفحه ١٢٨ :
بها من
المعدنيات جواهر نفيسة ، ومن النبات أشياء غريبة ، ومن الحيوانات حيوانات عجيبة
ومن العمارة
الصفحه ١٤٢ :
يعقوب النبيّ ، عليه السلام ، وبها جبّ يوسف الصدّيق ، وإلى الآن باق ، والناس
يزورونها ويتبرّكون بها
الصفحه ١٥٤ : قرية يعقوب النبيّ ، عليه السلام ، كان بها
مسكنه في أيّام فراق يوسف ، عليه السلام ، ويقال لهذه القرية
الصفحه ١٦٢ : النبيّ ، عليه السلام ، تحت ركن المسجد.
وبها محراب
مريم ، عليها السلام ، الذي كانت الملائكة تأتيها فيه
الصفحه ١٨٣ : نبيّ من الأنبياء ، وفي مدرسة الحلاوى حجر على طرف بركتها كأنّه
سرير ، ووسطه منقور قليلا يعتقد الفرنج فيه
الصفحه ١٨٤ :
نبات ، واجتاز على بيوت أحرقها والناس يهربون منه يمينا ويسارا حتى انساب قدر اثني
عشر فرسخا ، فأغاث الله
الصفحه ١٨٩ : تركيب وانتظام. فصوص أقداره متفقة وصنعته مؤتلفة ،
وهو منزه عن صور الحيوان إلى صور النبات ، وفنون الأغصان
الصفحه ٢١٤ : ومعاوية
يقول : أريد دم ابن عمّي! إلى أن قتل عمّار بن ياسر والصحابة سمعوا أن النبيّ قال
له : تقتلك
الصفحه ٢٦٠ : إلى سائر بلاد العرب.
محجّة
من قرى حوران.
بها حجر يزوره الناس ، وزعموا أن النبي ، صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٨ :
مفسدا للأرض ونباتها وحيوانها ، فلمّا تمّ الهرم الغربي بنى لابن أخيه الهرم
المؤزّر وكتبنا في حيطانها أن
الصفحه ٣٥٩ : ء القيس صاحب الحيرة من ملوك بني لخم.
نبى بالحيرة
قصرا يقال له الخورنق في ستّين سنة ، قصرا عجيبا ما كان
الصفحه ٣٦٦ : .
فاجتاز عليهم
حزقيل النبيّ ، عليه السلام ، فسأل الله تعالى أن يحييهم فأحياهم الله في ثيابهم
التي ماتوا