الصفحه ٤٩٦ : عمر العذري ، وهو صاحب الممالك
والمسالك الأندلسيّة : على أحد أبواب الأشبونة المعروف بباب الجمّة جمّة
الصفحه ٥٠٢ : أحمد بن
عمر العذري : من أعمال البيرة موضع يسمّى لوشة ، فيه غار يصعد إليه أربعة أذرع ثمّ
ينزل في غار نحو
الصفحه ٥٠٣ : .
قال أحمد بن
عمر العذري صاحب المسالك والممالك الأندلسيّة : إن الأندلس وقعت متوسّطة بين الأرض
كما هي
الصفحه ٥٠٥ : على النصف نقص الكحل
، ولا يزال الذي خرج يرجع إلى تمام الشهر.
وبها نهر ابره
؛ قال أحمد بن عمر العذري
الصفحه ٥١٠ : أجلّ. وإلى الآن نسلهم باق ونسبهم ينتهي إلى عمر بن عبد العزيز
بن مروان ، وتوارثوا تربية العلم والعلما
الصفحه ٥١٢ :
عمر العذري : بين بسطة وبياسة غار يسمّى بالشيمة لا يوجد قعره. وبناحية بسطة جبل
يعرف بجبل الكحل ، إذا
الصفحه ٥٣٣ : العالم الفاضل أبو القاسم محمود بن عمر جار الله الزمخشري. كان
بالغا في علم العربيّة وعلم البيان ، وله
الصفحه ٥٣٤ : الأندلس بقعة ، وأحسنها بنيانا وأكثرها ثمارا وأغزرها مياها. حكى أحمد
بن عمر العذري أنّها لا يدخلها حنش ولا
الصفحه ٥٣٦ : أثير الدين المفضل بن
عمر الأبهري : ما رأيت مناظرا مثل العميدي في فصاحة الكلام وبلاغة المعاني ، وحسن
الصفحه ٥٣٨ : عمّ جميع وجه الأرض ، فعند ذلك
ينتقل صغار الطيور من الصحراء إلى العمران ، فتشترى الحبوب بحاصل هذا الوقف
الصفحه ٥٤٠ : فيوجد ميتا. وهو طائر أسود يشبه الطائر الذي يقال له الغطاسة.
وحكى أحمد بن
عمر العذري أن بعض الناس أتى
الصفحه ٥٨٥ : تتزوّج
إلّا زوجا واحدا ، فإن مات عنها لا تتزوّج باقي عمرها. ومن زنى عندهم أحرقوا
الزاني والمزني بها ، ولا
الصفحه ٦٢٦ :
أبو عبد الله
محمد بن خفيف ١٦٦ ، ١٦٧ ، ٢١٢ ، ٣٢٥
أبو عبد الله
محمد بن عمر الرازي ٣٧٧
أبو عبد الله
الصفحه ٦٤١ :
٥٦٥
مريم بنت
عمران ، عليها السلام ١٥٩ ، ١٦٢ ، ٢٧٧ ، ٣١٣ ، ٥٩٣
المسترشد ٣٠٢
، ٣١٦
المستعصم ٣٠٢
الصفحه ٦٤٢ :
معروف الكرخي
٣٢٣ ، ٤٤٥
المعري ٢٥٩
معن بن زائدة
٤٢٨
مغيث ٥٥٢
مغيرة بن
شعبة ٩٨
المفضل بن
عمر