الصفحه ٣٤٢ : بعض
الحاضرين :اشغله بحجر حتى يصرف عمره فيه! فاستصوب كسرى رأيه وأمر بإحضاره ، فدخل
وهو رجل ضخم البدن
الصفحه ٣٥١ : الابدال ، لا يدخل العمران ولا
يختلط بأحد ؛ حكى بشر الحافي قال : لقيته على عين ماء فلمّا أبصرني عدا ، قال
الصفحه ٣٦٢ : الأكاسرة في زمن عمر بن الخطّاب.
وذاك أن
المسلمين كشفوا الفرس كشفا قبيحا ، فمنعهم النهر عن الهرب ودخل كسرى
الصفحه ٣٧٢ : جرجيس
على جبل عال
بقرب جزيرة ابن عمر. على بابه أشجار لا يدرى ما هي ، لها ثمرة شبيهة باللّوز طيّبة
الصفحه ٣٩٤ : قبابهم
بعقرك!
أخنى الزّمان
عليهم
وطواهم تطويل
نشرك!
واها لقاصر
عمر
الصفحه ٤٠٤ : ء فما فرغوا من دعائهم حتى وقع الحريق في أطراف البلد ، وبيوتهم من الخشب
اليابس ، فقال أبو عمر في ذلك
الصفحه ٤٠٨ : بخارى. وسمعت انّه كان شابّا مثل القمر. مات فجأة وديوانه صغير لأنّه ما
وجد العمر.
طرابلس
مدينة على
الصفحه ٤١٣ : سنة. قيل : ان
تصانيفه وزّعت على أيّام عمره فأصاب كلّ يوم كراس.
الصفحه ٤١٧ : ، فقال بعضهم : نزور
الفردوسي! فقال الشيخ : دعه فإنّه صرف عمره في مدح المجوس! فرأى ذلك القائل
الفردوسي في
الصفحه ٤٢٦ :
عدل عمر.
قال الاصطخري :
غرج الشار مدينتان ، يقال لإحداهما نشين وللأخرى سورمين ، وهما متقاربتان
الصفحه ٤٣١ :
قلعة حصينة على
قلّة جبل عال بقرب جزيرة ابن عمر ، على فرسخين منها ، وعلى القلعة قلّة مرتفعة
عنها ارتفاعا
الصفحه ٤٤٣ : منكم بمن اسمه عمر أو كنيته أبو بكر لأفعلن بكم! فداروا في جميع المدينة
وفتّشوا ، ثمّ أتوا بواحد أحول
الصفحه ٤٤٨ :
بناء مثله.
وذكر أن
المسلمين لمّا وصلوا إليها في زمن أمير المؤمنين عمر بن الخطّاب ، سرقت دوابّهم في
الصفحه ٤٦٣ : عجزوا عنها.
والملك الكامل أراد أن يبعث جواب الكلّ ، فبعثوا إلى الموصل إلى المفضّل ابن عمر
الأبهري
الصفحه ٤٩٣ :
يزعمون أنّهم منهم ، والمسلمون يقولون انّهم من الغزاة استشهدوا في أيّام
عمر بن الخطّاب ، رضي الله