الصفحه ٥٠١ : :
أرى في عقل هذا الرجل نقصانا ؛ قال الراعي : إن أردت تحقيق ما أقول انطلق معي إلى
أصحابي لتراهم في الكهف
الصفحه ٥٠٧ : معها ما يحمل مع بنات الملوك.
وأهدى خاقان ملك الخزر إلى أنوشروان ابنته ، فلمّا وصلت إليه كتب إلى خاقان
الصفحه ٥١٥ : ذات يوم مع عشرة أنفس ، ومع كلّ واحد لواء وحملني معه ، فمضينا حتى صعدنا تلّا
وحول التلّ غيضة. فلمّا
الصفحه ٥٢٩ : النذر له لا يخطىء ، فألقى الله على لساني ان قلت : هذا القماش
الذي معي مشتراه خمسة آلاف درهم ، فإن بعته
الصفحه ٥٣١ : فضيّفوه ، فلمّا سكر قال : إني صاحب مال ومعي كذا وكذا
دينارا ، فسقوه حتى طفح وأخذوا ما كان معه وحملوه إلى
الصفحه ٥٣٨ : أوّل أمره قفّالا ، عمل قفلا وزنه دانق مع الفراشة
والمفتاح ، فتعجّب الناس من حذقه. واختار مذهب الشافعي
الصفحه ٥٧٨ : كثيرة يجدها الإنسان ،
والناس يصيدون الغزلان وغيرها ويقطعون لحمها ويجعلونه في جلودها مع الملح وما
شاؤوا
الصفحه ٥٨٦ : كبير ، ومعه أربعمائة رجل من خواصّه أهل الثقة عنده يجلسون تحت سريره.
وله سرير عظيم مرصّع بالجواهر يجلس
الصفحه ٥٩٦ : ليندفع
عنّا أذاهم. فقال الملك : لا حاجة إلى مالكم فإن الله أعطاني من المكنة ما لا حاجة
معها إلى مالكم
الصفحه ٦١٥ : مائدة لا يشاركه فيها أحد.
فإذا فرغوا من
الأكل حمل كلّ واحد مائدته معه إلى بيته.
ومنها أن كلّ
من دخل
الصفحه ٩ : الحيوان معه ، وما تناهى في الجنوب أيضا
كذلك لفرط الحرارة ، فإنّها أرض محترقة لدوام مسامتة الشمس إيّاها
الصفحه ٢١ :
الحبشة ومعه اثنا عشر فيلا ، فلمّا دنا من مكّة أمر أصحابه بالتأهّب والغارة ،
فأصابوا مائتي إبل لعبد
الصفحه ٢٣ : مأخوذة من النارجيل يسقون منها من أرادوا الكيد به.
ومنها التحلّي بالحديد مع كثرة الذهب عندهم ، يتّخذون
الصفحه ٢٨ : النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، قال ابن عبّاس : تطوى لهم الأرض
حتى يحجّ من يحجّ منهم مع الناس.
قال
الصفحه ٤٢ : معدن الذهب ، ولأهلها جرأة على
دخول تلك البرية مع ما ذكر من صعوبة الدخول فيها ، وهي في بلاد التبر يعرف