الصفحه ١٧١ : ميتا في آبزون من نحاس ، معه دراهم من احتاج
إلى تلك الدراهم أخذها ، فإذا قضى حاجته ردّها ، فإن حبسها مرض
الصفحه ١٩٠ :
عطش مع فقدان القطر ، ولا يصيبها ذبول مع تصاريف الدهر.
عمّره الوليد
بن عبد الملك ، وكان ذا همّة
الصفحه ٢٥٩ :
للفجور في حلقته ، وينادي على واحدة ويتزايدون ، حتى إذا وقف سلّمها إلى صاحبها مع
ختم المطران. وهو يأخذها
الصفحه ٢٨٨ : المستقبلة ، فإذا حضر الشيخ ارجع معه! فلمّا حضر الشيخ في
الجمعة الأخرى تمسّك بذيله فقال له : لا تذكر هذا لأحد
الصفحه ٣٠٨ : الطاعات فلم تجبني ، فمنعتها الماء سنة. وحكي أن أبا يزيد رأى في طريق مكّة
رجلا معه حمل ثقيل ، فقال لأبي
الصفحه ٣٢٢ : الوجه مع الصيانة ، وحسن الخلق مع الديانة ،
وحسن الإجابة مع الأمانة ، مات أبوه أسد المحاسبي وخلّف من
الصفحه ٤٨٠ : جارية تخدمه ، فانبسط مع إخوانه فجعلوا له ثمن جارية وقالوا : إذا جاء
السّفر تكون معه جوار نشتري لك منهم
الصفحه ٤٨٢ : إبراهيم بن
دوحة قال : دخلت مع إبراهيم ستنبه بادية مكّة ، وكان معي دينار ذهب فقال لي : اطرح
ما معك ، فطرحته
الصفحه ٢٥ : المؤمنين ، فقال بعض الحاضرين إن له مع محمّد بن مروان
قصّة عجيبة ، فأمر المهدي بإحضار محمّد بن مروان ، وسأله
الصفحه ٣٧ :
عذراء وولد له من كلّ واحدة ذكر وأنثى ، فلمّا كثر أولاده طغى وبغى ، وكان
يقعد في أعالي قصره مع
الصفحه ٤٣ : السرنديبي ، ورد قزوين وأهل قزوين تبرّكوا به. وكان قاضي قزوين
يدخل مع الولاة في الأمور الديوانيّة والعوامّ
الصفحه ٩١ : الليلة أحد إلّا مع صاحبه.
ففعل الناس ذلك
إلّا رجلين من بني ساعدة خرج أحدهما لطلب بعير له والآخر لقضا
الصفحه ١١١ : إليه
أبو ممنعود الثقفي في رجال ثقيف سامعين مطيعين ، فطلب أبرهة منهم دليلا يدلّه على
مكّة ، فبعثوا معه
الصفحه ١١٩ : جبل مبارك بقرب مكّة ، يقصده الناس لزيارة الغار الذي كان فيه النبيّ ،
صلّى الله عليه وسلّم ، مع أبي بكر
الصفحه ٣٠٢ : كوتوال الموت
رجلا علويّا حسن الظنّ في الصباح ، فأحكم الصباح أمره مع الناس وأخرج العلوي من
القلعة. وكان