الصفحه ٤٣٠ : بن سام الملقّب بغياث الدين. كان ملكا عالما عادلا مظفّرا في جميع
وقائعه ، وحروبه كانت مع كفّار خطّا
الصفحه ٤٣٥ : قزوين وبنى سور المدينة العظمى وجامعها سنة أربع
وخمسين ومائتين. وأوّل من فتحها البراء ابن عازب الأنصاري
الصفحه ٤٤٤ : .
ينسب إليها أبو
محفوظ معروف بن فيروز الكرخي. وكان من المشايخ الكبار مستجاب الدعوة ، من موالي
عليّ بن
الصفحه ٤٥٦ : ،
وقهندزها أقدم منها. قيل : إنّه من بناء طهمورث. وروى بريدة بن الحصيب أن رسول
الله ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٤٥٨ : الحسن بن
الربيع انّه خرج ذات سنة مع جيوش المسلمين إلى الغزوة ، فلمّا تقاتل الصفّان خرج
من صفّ الكفّار
الصفحه ٤٦٤ :
السلام ، مشهور معمور يقوم بخدمته اليهود ، وعليه وقوف وتأتيه النذور.
وحكي أن
النعمان بن عديّ كان من صلحا
الصفحه ٥٠٨ : الجبال ثمّ قاده في البحر. فيقال : انّه نفخ في الزقاق وبنى عليها حتى
استقرّت على الأرض ، ثمّ رفع البنا
الصفحه ٥١٠ : ، ولها مدينة داخل هذا السور يحيط بها سور حصين.
روى حذيفة بن
اليمان عن رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٥٤٧ :
الباب في أيّام الوليد بن عبد الملك. ولمّا فتحوها وجدوا بها مائدة سليمان
بن داود ، عليه السلام ، من
الصفحه ٥٤٨ : نضب.
فاراب
مدينة من بلاد
ما وراء النهر. ينسب إليها الحكيم الأفضل أبو نصر بن طرخان الفارابي ، وهو
الصفحه ٥٥٣ : ممّا يذكر ، فإن اللفظ لا يعطي معنى.
عجبها بناها
سندباذ بن كشتاسف بن لهراسف ، والقلعة على صخرة صمّا
الصفحه ٥٦١ : يخرجون من الحباب ويطيرون؟قال : أولئك مردة الجنّ الذين حبسهم
سليمان بن داود ، عليه السلام ، في البحار
الصفحه ٥٦٤ :
الروم على ساحل جيحان. كانت من ثغور الإسلام ، وهي الآن بيد أولاد ليون ، سمّيت
بالمصّيصة بن الروم بن اليقن
الصفحه ١٦ : مثل الجبال ، فأمر باتّخاذ اللبن من الذهب والفضّة ،
وبنى المدينة بها ، وأمر أن يفضّض حيطانها بجواهر
الصفحه ٣١ : بيض كأمثال الجواميس والكباش ، وبها صنف آخر بيض الصدر سود الظهر.
وقال زكرياء بن
محمّد بن خاقان