الصفحه ١١٣ : !
وأمّا المسجد
الحرام فأوّل من بناه عمر بن الخطّاب في ولايته ، والناس ضيّقوا على الكعبة ،
وألصقوا دورهم
الصفحه ١١٨ :
قال عبد الله
بن عبّاس : ليس في الأرض شيء من الجنّة إلّا الركن الأسود والمقام ، فإنّهما
جوهرتان من
الصفحه ١٢١ : ، فاستشركه قريش وقالوا
: انّه بئر أبينا إسمعيل ولنا فيه حقّ! فتحاكموا إلى كاهنة بني سعد باشراف الشام
وساروا
الصفحه ١٤٦ :
الإسلام ، وأسلم على يد الوليد بن عبد الملك واستخرج له دفائن من أرض
الشام.
فلمّا صارت تلك
الأموال
الصفحه ١٨١ : ذلك البناء أشرف على المدينة وعلى رساتيقها وبنى
في أعلاها بيت نار. وبحذاء المدينة جبل استنبط منه الما
الصفحه ٢٥٢ :
اللهمّ أمّرهم بالغلام الثقفي! يعني الحجّاج.
وادّعى النبوّة
منهم كثيرون. ولمّا قتل مصعب بن الزبير
الصفحه ٢٦٣ : قيس بن الرّقيّات :
حبّذا ليلتي بمزّة
كلب
غال عني بها
الكوانين غول
الصفحه ٢٧٠ : عمرو بن العاص أن يبيعه سفح المقطم
بسبعين ألف دينار ، فكتب عمرو بن العاص إلى عمر ابن الخطّاب ، فكتب إليه
الصفحه ٢٨٦ : المؤيد حسام الدين بن النعمان أنّه إذا دخلها شيء من
الضائنة ، وإن كانت من أسمن ما يكون ، تهزل بها جدّا
الصفحه ٣٠٠ : شرعت في علم الطبّ وصنّفت القانون
وأنا ابن ستّ عشرة سنة ، فمرض نوح بن نصر الساماني فجمعوا الأطبا
الصفحه ٣٢٢ :
ومائتين عن خمس وسبعين سنة.
وحكى الحسن بن
مروان قال : رأيت بشرا الحافي في المنام بعد موته فقلت له
الصفحه ٣٤٩ : في أيّام الطاهرية ستّمائة رجل من بني هلال يقطعون الطريق ، فظفروا بهم
ونقلوا ثلاثمائة إلى جرجان
الصفحه ٣٧٥ : : بناها هوشنج بعد كيومرث.
وقال غيره :
بناها راز بن خراسان لأن النسبة إليها رازي. وهي مدينة عجيبة في فضا
الصفحه ٤٢٢ : ! فولّاه
قضاء المدينة ، وكان قاضيها إلى أن مات.
وينسب إليها
أبو محمّد سليمان بن مهران الأعمش. قال عيسى بن
الصفحه ٤٢٦ : . بناهما المنذر بن امرىء
القيس بن ماء السماء ، وسببه انّه كان له نديمان من بني أسد ، فثملا فراجعا الملك