الصفحه ٣٢١ :
وينسب إليها
الوزير عليّ بن عيسى وزير المقتدر ووزير ابنه المطيع. ركب يوم الموسم كما كان
الوزرا
الصفحه ٣٩٢ : بأرض
طوس فقال : إذا لا نطأ تلك الأرض أبدا! حتى ظهر بخراسان رافع بن الليث بن نصر بن
سيّار وعظم أمره
الصفحه ٣٩٤ :
وقدره الموفي
بقدرك!
وكتبه الغضنفر
بن الحسن بن عبد الله بن حمدان في سنة اثنتين وستّين وثلاثمائة
الصفحه ٣٩٦ :
أنا أمتعتنا! فمضت المرأة وكانت وضيئة حسناء ، فاتّفق ركوب عبد الله بن
طاهر ، فرأى المرأة تقود الفرس
الصفحه ٤٢١ : جعفر
بن محمّد الصادق انّه شرب من الفرات فحمد الله وقال : ما أعظم بركته! لو علم الناس
ما فيه من البركة
الصفحه ٤٢٣ : . فلمّا رأى اليهوديّ ذلك أسلم!
وينسب إليها
أبو الحسن عليّ بن الموفق ، كان يقول : اللهمّ إن كنت تعلم أني
الصفحه ٤٤٧ : السلجوقية
خراسان وأخذوها من ملوك بني سبكتكين ، لم يجسر أحد أن يدخل معهم خوفا من سلاطين
بني سبكتكين. فابتدأ
الصفحه ٤٦٩ : وافرة الغلّات ، ولها قرى ورساتيق. بناها النعمان بن
المنذر بن قيس بن ماء السماء. سكنها زمانا رافىء الحال
الصفحه ٤٧٠ : كذبا
فما اعتذارك
عن قول إذا قيلا؟
وأمّا عديّ بن
زيد فقد سعوا به حتى أبعده
الصفحه ٤٧٦ : يجدّد دينه. فذكر الأصحاب انّه على رأس المائة عمر ابن عبد العزيز ، وعلى
المائتين محمّد بن ادريس الشافعي
الصفحه ٦١٤ : جبال الروم ؛
قال ابن الكلبي : روم وصقلاب وأرمن وفرنج كانوا اخوة ، وهم بنو ليطى بن كلوخيم بن
يونان بن
الصفحه ٤٠ : بلقيس.
سبأ
مدينة كانت
بينها وبين صنعاء ثلاثة أيّام ، بناها سبأ بن يشجب بن يعرب ابن قحطان ، كانت
الصفحه ٧٠ :
بغلته أن تشرب
منه فمنعها. وذكر بشر بن عبد الله أن طاووسا مرّ بالسوق فرأى رؤوسا مشويّة بارزة
الصفحه ٧٤ : معه أدراع تركها عند السموأل وديعة وذهب.
فبلغ هذا الخبر
الحرث بن ظالم الغسّاني ، فسار نحو الأبلق لأخذ
الصفحه ١١٢ :
بطيبها في الآفاق. والمدينة ذات قصور ومبان محكمة.
بها بستان عبد
المؤمن بن عليّ أبي الخلفاء ، وهو