الصفحه ٥٢ : ، هادمك مقتول. فهدمه عثمان بن عفّان فقتل.
ووجد على حائط
ايوان من مجالس تبع مكتوبا :
صبرا الدّهر نال
الصفحه ٦٣ :
منها النجائب
المهريّة ، وانّها كريمة جدّا ، ذكر أن سليمان بن عبد الملك كتب إلى عامله باليمن
ليشتري
الصفحه ٨٨ :
لمّا تنادوا
فأغروا بي سراعهم
بالعيلتين
لدى عمرو بن برّاق
لا
الصفحه ٩٤ : توجّه.
وقد بنى عبد
الله المهدي ، جدّ خلفاء مصر ، إلى جانب زويلة مدينة أخرى سمّاها المهديّة ،
بينهما
الصفحه ١٠٠ : بالنهار.
ولمّا بنى واسط
عدّ في حبسه ثلاثة وثلاثون ألف إنسان ، حبسوا بلا دم ولا تبعة ولا دين ، ومات في
الصفحه ١٠٩ : : ما وجعه؟ فقال :
طبّ! قال : ومن طبّه؟ قال لبيد بن الأعصم اليهودي. قال : وأين طبّه؟ قال : في كربة
تحت
الصفحه ١٢٧ : يرجع ألقاه في النار ؛ فذلك
قوله تعالى : قتل أصحاب الأخدود. وذكر أن عبد الله بن النامر أخرج في زمن عمر
الصفحه ١٣١ : لاوذ بن ارم بن لاوذ بن سام بن نوح ، عليه
السلام. أقاموا باليمامة فكثروا بها وملك عليهم رجل من طسم يقال
الصفحه ١٤٣ :
من النقباء يوشع بن نون ابن عمّ موسى وكالب بن يوفنّا زوج أخت موسى ، قالا
: يا قوم ادخلوا عليهم
الصفحه ١٥١ : صيحة واحدة فإذا هم خامدون. ومسجد حبيب في وسط سوق انطاكية ،
فيه قبره يزور الناس ، وبها قبر يحيى بن زكريا
الصفحه ١٧٠ :
آخر ملوك بني أميّة ، حين هدم حائط تدمر ، فأفضى الهدم إلى خرق عظيم ،
فكشفوا عنه صخرة فإذا بيت مجصّص
الصفحه ٢١٤ : في عشرة آلاف ليمنع
أصحاب عليّ من الماء ، فبعث عليّ صعصعة بن صوحان فقال : إنّا سرنا إليكم لنعذر
إليكم
الصفحه ٢١٨ : ثمانية حمّامات ؛ قال أبو بكر
بن عليّ الهروي : أمّا حمّامات طبرية التي قالوا إنها من عجائب الدنيا فليست
الصفحه ٢٣٦ : وستمائة.
الفسطاط
هي المدينة
المشهورة بمصر ، بناها عمرو بن العاص ؛ قيل : انّه لمّا فتح مصر عزم
الصفحه ٣١٨ : : سنّ عمري مثل سنّ عمر بن عتّاب بن أسيد حين ولّاه
رسول الله ، عليه السلام ، قضاء مكّة! فتعجّب الحاضرون