الصفحه ٩٨ : مسجدها ، وهو صخرة كان في قديم الزمان يجلس عليه رجل يلتّ السويق للحجيج
، فلمّا مات قال عمرو بن لحيّ : إنّه
الصفحه ٢٢٧ :
غزّة وعسقلان. فتحها معاوية بن أبي سفيان في أيّام عمر بن الخطّاب. وكفاها معجزا
انّها مولد الإمام محمّد
الصفحه ٢٣٣ :
ابن سام بن نوح ، عليه السلام ، بها مواضع لا تنبت الفواكه لشدّة بردها
كرستاق اصطخر ، وبها مواضع لا
الصفحه ٢٣٤ :
وأمر بعبادة الله تعالى وكان ذا عدل وإحسان.
وثانيهم اسكندر
بن دارا بن بهمن ، كان ملكا عظيما حكيما
الصفحه ٢٥٥ : ضعيفا.
وكتب مسروق بن
عبد الله إلى القاضي شريح ، وقد دخل زياد ابن أبيه في مرض موته ومنعوا الناس عنه
الصفحه ٣١٢ :
وينسب إليها
عمرو بن عبيد. كان عالما زاهدا ورعا. كان بينه وبين السفّاح والمنصور قبل خلافتهما
معرفة
الصفحه ٣٣١ :
فذهب إلى طبرستان يستنجد بملوك بني سامان ، ويحارب آل بويه إلى أن غدر به
ابنه منوجهر وحبسه في بعض
الصفحه ٣٣٧ : منّا!
بوشنج
مدينة كبيرة من
مدن خراسان ، ذات مياه وبساتين وأشجار كثيرة.
ينسب إليها
منصور بن عمّار
الصفحه ٣٥٥ :
الضّيزن بن معاوية ، وكان من قضاعة من قبل شابور بن اردشير ملك الفرس ، وقد
طلسمها أن لا يقدر على
الصفحه ٣٨٥ : بطالا ، فما زال يحجمها حتى ماتت ، فقالت العرب :
افرغ من حجّام ساباط!
وكان كسرى
ابرويز ألقى النعمان بن
الصفحه ٣٩٣ : المدينة باسمه ، وكان ملكا عظيما كما قالوا.
وبقرب سنجار
قصر عبّاس بن عمرو الغنوي والي مصر. كان قصرا عجيب
الصفحه ٤٥٧ :
فطيّبة كثيرة الخيرات وافرة الغلّات. في أهلها من الرفق ولين الجانب وحسن
المعاشرة. وكانت كرسي ملك بني سلجوق
الصفحه ٥ : سيّد المرسلين وإمام المتّقين ، وقايد الغرّ المحجّلين محمّد
بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم ، أفضل
الصفحه ١٧ : ، وخرج في ثلاثمائة ألف رجل من أهل بيته ، وخلّف على
ملكه مرثد بن شدّاد ابنه ، وكان مرثد ، فيما يقال
الصفحه ٥١ :
قال عمران بن
أبي الحسن : ليس بأرض اليمن بلد أكبر من صنعاء ، وهو بلد بخطّ الاستواء ، بها
اعتدال