الصفحه ٢٥٦ : المتنبي. كان نادر الدهر شاعرا مفلقا فصيحا بليغا ، أشعاره تشتمل
على الحكم والأمثال ، قال ابن جنّي : سمعت
الصفحه ٢٧٣ :
صيانة المال
فانظر حكمة الباري
وذكر أنّه في
آخر عمره تاب عن أمثال هذه واستغفر ، وحسن إسلامه
الصفحه ٢٩٤ :
الوحش ، حكى أحمد بن محمّد بن إسحق الهمذاني أن شابور بن أردشير الملك حكم منجموه
انّه يزول الملك عنه ويشقى
الصفحه ٣٠١ : في سنة ستّ وأربعين وأربعمائة وهي م وت.
ينسب إليها حسن
الصبّاح داعي الباطنيّة ، وكان عارفا بالحكمة
الصفحه ٣١١ : الرؤيا ، جاءه رجل قال :
رأيت في نومي كأني أعلّق الجواهر على الخنازير! فقال له : تعلّم الحكمة لمن ليس
أهلا
الصفحه ٣٣٧ : موضعا
فأكلها. فرأى في نومه قائلا يقول : فتح الله عليك باب الحكمة باحترامك اسم الله
تعالى.
وحكى أبو
الصفحه ٣٥٩ :
الكتب ، ويظهر انّه أراد العزل وكره العمل وخدمة الظلمة فقال أبو الحكم
الأندلسي :
رأيت
الصفحه ٣٧٨ : كافرا أو فاسقا ، لأني ألزمته الحكم بالحجّة ،
فإن لم يعتقد فهو كافر على زعمه ، وان اعتقد ولم يعترف به فهو
الصفحه ٣٩٢ :
سناباذ
من قرى طوس على
ميل منها ، بها قبر الرشيد ، حكي أن بعض المنجّمين حكم أن موت الرشيد يكون
الصفحه ٣٩٥ : .
وكان معاصرا
لفخر الدين الرازي ، جرى بينهما مباحثات ، ورأى فخر الدين بعد موته كتابه
التلويحات في الحكمة
الصفحه ٤١٦ : ملك ملك إلى
زمان يزدجرد بن شهريار ، آخر ملوك العجم ، في سبعين ألف بيت مشتملا على الحكم
والمواعظ
الصفحه ٤٢١ : بن الحكم ، وكان معتزليّا يرجح عليّا ، فقال رجل : إني ألزمه أن يقول عند
الخليفة إن عليّا كان ظالما
الصفحه ٤٢٩ : حكيما عارفا شاعرا تاركا للدنيا ، وله ديوان كبير كلّه حكم
ومواعظ من حقّها أن تكتب بالذهب ، ليس فيها مدح
الصفحه ٤٧٤ : من
الحكماء عمر الخيّام. كان حكيما عارفا بجميع أنواع الحكمة سيما نوع الرياضيّات.
وكان في عهد السلطان
الصفحه ٤٧٥ :
الفقهاء كان يمشي إليه كلّ يوم قبل طلوع الشمس ، ويقرأ عليه درسا من الحكمة ، فإذا
حضر عند الناس ذكره بالسو