الصفحه ٢٢٢ : ،
صلّى الله عليه وسلّم : أبشركم بالعروسين ، غزّة وعسقلان! افتتحت في أيّام عمر بن
الخطّاب على يد معاوية بن
الصفحه ٢٦٩ :
الدهور.
وذكر محمّد بن
العربي الملقّب بمحيي الدين : ان القوم كانوا على دين التناسخ ، فاتّخذوا الأهرام
الصفحه ٣٢٠ : إليها
أبو عليّ الحسين بن صالح بن خيران. كان عالما شافعيّ المذهب جامعا بين العلم
والعمل والورع. طلبه عليّ
الصفحه ٣٧٧ : : خذوا قماشكم فإنّا رددناها لأجل هذا المولود.
وينسب إليها
الإمام العلّامة أبو عبد الله محمّد بن عمر
الصفحه ٤٧٩ : حمله. وكان زمن
الناصر لدين الله ، فأشهر هذا الحديث واشترى الجدع مني.
وينسب إليها
أبو الحسين بنان بن
الصفحه ٦٥ : استولى عليه يختلّ دماغه ، يدّعي نبوة أو خلافة أو سلطنة ، ولمّا
استولى عليه عبد الله بن حمزة الزيدي ادّعى
الصفحه ١٢٦ :
نجران
من مخاليف
اليمن من ناحية مكّة ، بناها نجران بن زيدان بن سبا بن يشجب ، قال ، صلّى الله
عليه
الصفحه ١٨٦ :
بها أثر البحر ولا المدينة. بل هي دجلة وآثار طامسة. وكانت الحيرة منزل ملوك بني
لخم. وهم كانوا ملوك
الصفحه ٢١١ : مشهورة تسمّى خشبة الأرزن.
ينسب إليها
قاضيها أبو العبّاس أحمد بن سريج ، أحد المجتهدين على مذهب الإمام
الصفحه ٣١٤ :
أرقّ من كلّ نسيم!
بناها المنصور
أبو جعفر عبد الله بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس ، ولمّا
الصفحه ٣١٩ :
لا يصيبنا إلّا ما كتب الله لنا!
وعن محمّد بن
إسماعيل قال : سمعت شابّا يقول : ضربت لأحمد ثمانين
الصفحه ٤٧٢ : أيضا قبل تمامها ، فبقيت على
حالها إلى زماننا هذا.
ينسب إليها
القاضي أبو الفرج بن المعافى بن زكريا
الصفحه ٤٨٠ :
بنان : خذ وثيقتك واطعم الحلاوى صبيانك. توفي بمصر سنة ستّ عشرة وثلاثمائة.
وحكي انّه
احتاج إلى
الصفحه ٣٧ : صغيرا ،
فأومأوا إلى عليّ بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال عليّ : ممّن الرجل؟ فقال : من
اليمن من بلاد
الصفحه ٥٠ : الآفات والعلل ، قليلة الذباب والهوام. إذا
اعتلّ إنسان في غيرها ثم نقل إليها زالت علله.
قال محمّد بن