الصفحه ١٨٩ : تركيب وانتظام. فصوص أقداره متفقة وصنعته مؤتلفة ،
وهو منزه عن صور الحيوان إلى صور النبات ، وفنون الأغصان
الصفحه ٢١٤ : ومعاوية
يقول : أريد دم ابن عمّي! إلى أن قتل عمّار بن ياسر والصحابة سمعوا أن النبيّ قال
له : تقتلك
الصفحه ٢١٧ : ء بكرخ ، وكان رأى النبيّ ، عليه السلام
، في المنام فقال له : يا فقيه! ففرح بذلك فرحا شديدا. يقول : سمّاني
الصفحه ٢٣٤ : جنوده وعظمت مملكته وهادنته ملوك الروم والصين
والهند والخزر ، وروي عن النبي ، عليه السلام ، أنّه قال
الصفحه ٢٦٠ : إلى سائر بلاد العرب.
محجّة
من قرى حوران.
بها حجر يزوره الناس ، وزعموا أن النبي ، صلّى الله عليه
الصفحه ٢٦٨ :
مفسدا للأرض ونباتها وحيوانها ، فلمّا تمّ الهرم الغربي بنى لابن أخيه الهرم
المؤزّر وكتبنا في حيطانها أن
الصفحه ٢٩٠ : النبي ، عليه السلام ، كان له دعوة عظيمة
يحضرها جميع الحاضرين ويرجع كلّ واحد بخير.
وكان يبعث إلى
الفرنج
الصفحه ٣١١ : نومه فقال له : يا نبي الله حالك عجيب مع أولئك
النسوة! فقال له : وحالك أيضا عجيب! أعطاه الله علم تأويل
الصفحه ٣٥٩ : ء القيس صاحب الحيرة من ملوك بني لخم.
نبى بالحيرة
قصرا يقال له الخورنق في ستّين سنة ، قصرا عجيبا ما كان
الصفحه ٣٦٦ : .
فاجتاز عليهم
حزقيل النبيّ ، عليه السلام ، فسأل الله تعالى أن يحييهم فأحياهم الله في ثيابهم
التي ماتوا
الصفحه ٣٦٧ : الجمعة لأربع وعشرين من جمادى
الأولى وقلت : ان النبيّ ، عليه السلام ، دعا شهرا فينبغي أن ندعو شهرا. ثمّ
الصفحه ٣٦٩ : ثمّ أحياهم. فبنوا ذلك الموضع
ديرا ، وهو منسوب إلى حزقيل النبيّ ، عليه السلام ؛ حكى أبو العبّاس المبرّد
الصفحه ٣٨٦ : مولد النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، ورأيت موضع
البحيرة زرعوه شعيرا. وحدّثني بعض مشايخها انّه شاهد
الصفحه ٣٩٩ :
راجلا.
وينسب إليها
زرادشت نبيّ المجوس ، قيل : انّه كان من شيز ، ذهب إلى جبل سبلان معتزلا عن الناس
وأتى
الصفحه ٤٠٢ : ! فقال : بشفاعة النبيّ تلقّنني! ففتح الله تعالى
عليه باب الذكاء حتى صار أوحد زمانه علما وورعا ، ودرس