الصفحه ٢٩٩ : مياه كثيرة
فيعظم أمره ويمتدّ ، ويسقي بساتين أصفهان ورساتيقها ، ثمّ يمرّ على مدينة أصفهان
ويغور في رمال
الصفحه ٣٦٣ : سرّته فيصير مسكا.
خرقان
مدينة بقرب
بسطام ، بينهما أربعة فراسخ ، ينسب إليها الشيخ أبو القاسم الخرقاني
الصفحه ٣٦٤ :
فصلا ويعرّفه حال المزارع. فلمّا دخل صدر الدين على السلطان مع أصحابه
تخلّف الجلال ، منعه البوّاب
الصفحه ٣٧١ :
وباب المدينة
فجّ رحيب
وقد بات
بالدّير ليل التّمام
فحول صلاب
وجمع مهيب
الصفحه ٣٩٠ : .
سرخس
مدينة بين مرو
ونيسابور بناها سرخس بن جودرز ، وهي كبيرة آهلة غنّاء كثيرة الخيرات ، لا ماء لها
في
الصفحه ٣٩٦ : العرفاء في عسكره : من بات
بالمدينة حلّ ماله ودمه! وسار إلى شاذياخ وبنى بها قصرا ، والجند كلّهم بنوا بجنبه
الصفحه ٤٣٢ : إبراهيم.
وكان إبراهيم
مع خواصّه يسكن القلّة وباقي الأجناد في نفس القلعة ، فأطاع عيسى جمع من بطانة
الصفحه ٤٦٨ : وترمى إليها
بالعرّادة ، ففعل ذلك فانتشرت العقارب في جميع المدينة ، ولدغت أهلها فأصابوا منها
بلاء عظيما
الصفحه ٥٢٦ :
وحكي أن جيحون
مع كثرة مائه يجمد في الشتاء ، وكيفيّة جموده أنّه إذا اشتدّ البرد وقوي كلبه جمد
أوّلا
الصفحه ٥٦٠ :
حال الرجلين ، فامتنع أصحابي بعد ذلك من الصعود ، فلمّا أيست عنها رحلت نحو
البحيرة وسرت مع سور المدينة
الصفحه ٥٦٦ : .
هرقلة
مدينة عظيمة
بالروم ، كرسي ملك القياصرة ، بناها هرقل أحد القياصرة.
غزاها الرشيد
سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٥٧١ : : قد ورد الخبر بفتح المدينة التي أنت منها فماذا ترى؟
قال أرسطاطاليس : أرى أن لا يبقى على واحد منهم كيلا
الصفحه ٥٩٩ : .
ذكروا أن أهلها
أربعون قبيلة من الغزّ. وفي المدينة من الغرباء والتجار ما لا يحصى عددهم ، والبرد
عندهم
الصفحه ١٨١ :
جور
مدينة نزهة
بأرض فارس كثيرة المياه والبساتين ؛ قال الاصطخري : ان الرجل يسير من كلّ جانب
منها
الصفحه ٤٨٣ :
همذان
مدينة مشهورة
من مدن الجبال. قيل : بناها همذان بن فلوج بن سام بن نوح ، عليه السلام. ذكر