الصفحه ٦٠١ : شيئا ، حبسته في دار خالية وحده وهو ما يريد إلّا
هذا ، احبسه في حبس الجناة! فحبسه مع السراق والعيارين
الصفحه ٤٦ : يسقي البساتين ، ويدخل نصفه المدينة ويدور في الشوارع
كلّها ، وكلّ شارع فيه نهران : داخل يسقيهم ، وخارج
الصفحه ١٧١ :
لأنّه على نشز من الأرض.
وإنّها مدينة
آهلة كثيرة الخيرات وافرة الغلّات ، وغزا بعض الأكاسرة الروم
الصفحه ٣٠٨ :
بسطام
مدينة كبيرة
بقومس بقرب دامغان. من عجائبها انّه لا يرى بها عاشق من أهلها ، وإذا دخلها من به
الصفحه ٤٨٢ : أن التتر لمّا نزلوا عليها راسلهم أحد أعيان المدينة أن
يفتح لهم بابا من أبوابها ، على شرط أن يأمن هو
الصفحه ٢٥ : المؤمنين ، فقال بعض الحاضرين إن له مع محمّد بن مروان
قصّة عجيبة ، فأمر المهدي بإحضار محمّد بن مروان ، وسأله
الصفحه ٤٣ : السرنديبي ، ورد قزوين وأهل قزوين تبرّكوا به. وكان قاضي قزوين
يدخل مع الولاة في الأمور الديوانيّة والعوامّ
الصفحه ٩١ : الليلة أحد إلّا مع صاحبه.
ففعل الناس ذلك
إلّا رجلين من بني ساعدة خرج أحدهما لطلب بعير له والآخر لقضا
الصفحه ١١١ : إليه
أبو ممنعود الثقفي في رجال ثقيف سامعين مطيعين ، فطلب أبرهة منهم دليلا يدلّه على
مكّة ، فبعثوا معه
الصفحه ٣٠٢ : كوتوال الموت
رجلا علويّا حسن الظنّ في الصباح ، فأحكم الصباح أمره مع الناس وأخرج العلوي من
القلعة. وكان
الصفحه ٣٧٩ : . كان إبراهيم
متوكّلا يمشي في أسفاره بلا زاد ، وحكى منصور ابن عبد الله الهروي قال : كنت مع
قوم في مسجد
الصفحه ٣٩٥ : أيضا قلنسوة من لباد أسود ،
فقمت وسلّمت عليه وعرّفته أني قصدت زيارته ، وسألته أن يجلس معي ساعة على طرف
الصفحه ٤٦٦ : .
نخشب
مدينة مشهورة
بأرض خراسان. منها الأولياء والحكماء ، ينسب إليها الحكيم ابن المقفّع الذي أنشأ
بنخشب
الصفحه ٥٠٧ : شتّى ، وإلى جانب المدينة جبل أرعن يعرف بالذنب ، يجمع على قلّته كلّ سنة حطب
كثير ليشعلوا فيه النار ، إذا
الصفحه ٥٢٠ : السبب
في بناء هذه المدينة أن بعض الملوك غضب على جمع من أصحاب مملكته ، فأمر بنفيهم إلى
موضع بعيد عن