الصفحه ٥٠٠ : المدينة مبادرا حتى وافى أصحابه فأخبرهم بما كان من أمره.
فأكلوا طعامهم وأخذوا مضاجعهم فضرب الله على آذانهم
الصفحه ٥٥٢ : . فلمّا علم صاحب قرطبة أن المسلمين دخلوا خرج مع وجوه المدينة
وتحصّن بهذه الكنيسة ، فحاصرهم المسلمون ثلاثة
الصفحه ٥١٩ : في قلبه فزعة منهم قام شهيدا يوم القيامة من قبره مع الشهداء.
وعن الحسن :
مدينة بالمشرق يقال لها
الصفحه ٥٦٥ : .
ميّافارقين
مدينة مشهورة
بديار بكر ، كانت بها بيعة من عهد المسيح ، عليه السلام ، وبقي حائطها إلى وقتنا
هذا
الصفحه ٦٠٧ : العذري :
إنّها مدينة كبيرة بأرض الفرنج ، يسكنها قوم نصف وجه كلّ واحد منهم أبيض في بياض
مثل الثلج ، والنصف
الصفحه ١٤٩ : : أهل هذه المدينة مسخوا حجرا! فيها
رجال ونساء مسخوا حجرا على أعمالهم : فالرجل نائم مع زوجته ، والقصّاب
الصفحه ٢٨٨ : الموضع فضحك وقال : أنت في دمشق
وتسأل عنها! فقام طالع المدينة فلمّا عاد لم يجد الشيخ هناك ، فجعل ينادي
الصفحه ١٢١ : . فغدا عبد المطّلب ومعه الحرث ابنه ، فوجد الغراب
ينقر بين أساف ونائلة ، فحفر هناك ، فلمّا بدا الطيّ كبّر
الصفحه ١٢٥ :
والأخرى الانبج على شبه الخوخ.
وأهل المدينة
موافقون على أنّهم لا يشترون شيئا من المماليك السنديّة
الصفحه ١٤٤ : مع الرمح. وكان عليها سبعة أسوار ، وهي الآن مدينة كثيرة
الخيرات ، قال المفسّرون : كانت هي المراد من
الصفحه ١٥٦ :
بعلبكّ
مدينة مشهورة
بقرب دمشق ، وهي قديمة كثيرة الأشجار والمياه والخيرات والثمرات ، ينقل منها
الصفحه ١٧٣ :
تنس
مدينة بافريقية
حصينة ، ولها قهندز صعب المرتقى ، ينفرد بها العمال لحصانتها خوفا من الرعيّة
الصفحه ٢١٩ : منها متاعه لم يتعرّض ، ومن أراد المقام مع
اداء الجزية فعل. فلمّا دخل الكفّار المدينة خرّبوا مساجدها
الصفحه ٢٤٢ : لا يتركونه يقوم ومعه شيء حتى سراويله ، وربّما
استرهنوا نفسه ومنعوه من الذهاب ، حتى يأتي أصحابه ويؤدوا
الصفحه ٢٧٦ :
المهديّة
مدينة بافريقية
بقرب القيروان ، اختطّها المهدي المتغلّب على تلك البلاد في سنة ثلاثمائة