الصفحه ٣٥٧ :
وكان بيده إلى أن مات. وانقطع السبيل إليه إلى هذه الغاية.
ومن العجائب ما
ذكره ابن الفقيه انّه إلى
الصفحه ٣٦١ :
وأقومهم طبعا ، وأكثرهم رغبة في الدين والعلم. أخبرني بعض فقهاء خراسان أن بها
موضعا يقال له سفان به غار ، من
الصفحه ٣٧٣ : الفقه من أبي العبّاس بن شريح ، والأدب من ثعلب ، وصحب الجنيد. حكى
أبو منصور معمر الأصفهاني انّه قال
الصفحه ٣٨٧ : مرّة.
وينسب إليها
القاضي عمر بن سهلان. كان أديبا فقيها حكيما خصّه الله تعالى بلطافة الطبع وفطانة
الصفحه ٣٨٨ : هذا الجنس ، وبهذا مقنع.
وينسب إليها
التاج محمّد الواعظ المعروف بشجويه. كان واعظا فقيها حلو الكلام
الصفحه ٣٩٤ : الغريبة. كان مرتاضا منقطعا عن
الناس ، حكى بعض فقهاء قزوين قال : نزلت برباط بأرض الروم في وقت الشتاء فسمعت
الصفحه ٤١٢ : الله.
وحكي أن
السلطان الب أرسلان دخل مدينة نيسابور ، فاجتاز على باب مسجد فرأى جمعا من الفقهاء
على باب
الصفحه ٤٣٣ :
بقرب كرمانشاهان
، بليد بين همذان وحلوان على جادة الحاج ، ذكر ابن الفقيه أن قباذ بن فيروز نظر في
بلاده
الصفحه ٤٣٥ :
قال ابن الفقيه
: أوّل من استحدث قزوين شابور ذو الأكتاف ، وبناء شابور في زماننا هذا يسمّى
شهرستان
الصفحه ٤٣٧ : الشيخ جدّي الخامس.
وينسب إليها
أبو محمّد بن أحمد النجّار. كان عالما فاضلا أديبا فقيها أصوليّا ذا فهم
الصفحه ٤٣٨ : عبد الكريم الرافعيّ. كان عالما فاضلا ورعا بالغا في
النقليات كالتفسير والحديث والفقه والأدب. وله تصانيف
الصفحه ٤٤٣ :
أخبرني بعض
الفقهاء أن بقرب قم معدن ملح ، من أخذ منه الملح ولم يترك هناك ثمنه يعرج حماره
الذي حمل
الصفحه ٤٤٥ : دخلتها. توفي
سنة إحدى ومائتين.
كركان
قرية كانت بقرب
قرميسين ؛ قال ابن الفقيه : كانت قرية كثيرة
الصفحه ٤٥٩ : إليها
أبو بكر عبد الله بن أحمد بن عبد الله القفّال المروزي. كان وحيد زمانه فقها
وعلما. رحل إليه الناس
الصفحه ٤٦٤ : : أظنّ ذلك لكن لا تعمل لي عملا
قطّ.
ناووس الظّبية
موضع بقرب
همذان ؛ وقال ابن الفقيه : هذا الموضع عند