الصفحه ٤٦٥ : الفقيه : والموضع معروف إلى وقتنا بناووس الظبية.
نسا
مدينة بخراسان
بقرب سرخس وابيورد ، بناها فيروز بن
الصفحه ٤٩٥ :
في زمانه بالأصول والفقه والحكمة والأدب ، ذا عبارة فصيحة وتقرير حسن وطبع
لطيف وكلام ظريف. كان
الصفحه ٥١٠ : بخارى
مجمع الفقهاء ومعدن الفضلاء ومنشأ علوم النظر. وكانت الرئاسة في بيت مبارك يقال
لرئيسها خواجه إمام
الصفحه ٥٢٨ :
فقالوا له :
ههنا فقيه عجميّ جمع بينهما وتفرّج عليهما. فلمّا حضر ابن الجوزي طلبوا شمس الدين
، فأراد
الصفحه ١٨ :
بهذا السمّ.
بلاد التّبر
هي بلاد
السودان في جنوب المغرب ؛ قال ابن الفقيه : هذه البلاد حرّها شديد
الصفحه ٢٤ : البلاد.
وحدّثني الفقيه
علي الجنحاني المغربي أنّه شاهد تلك البلاد ، ذكر أنّ أهلها اتّخذوا بيوتهم على
الصفحه ٢٥ : ، حدّثني الفقيه علي الجنحاني أنّه دخلها فوجد سور
المدينة من الملح ، وكذلك جميع حيطانها ، وكذلك السواري
الصفحه ٢٦ :
السودان عظيمة مشهورة ، قال الفقيه علي الجنحاني المغربي : شاهدتها وهي مدينة
عظيمة لا سور لها ، وأهلها
الصفحه ٣٨ : دومه.
وبها ماء
الخنوثة ؛ قال ابن الفقيه : بحضرموت ماء بينها وبين النّوب ، من شربه يصير مخنّثا.
دلان
الصفحه ٤٢ : غرسوا
عليه بساتين ونخيلا مدّ البصر. حدّثني بعض الفقهاء من المغاربة وقد شاهدها : ان
مزارعها اثنا عشر
الصفحه ٤٦ : الملك وللولد مع الوالد : فإن الولد لا يقعد في حضور أبيه ولا يمشي إلا
خلفه ولا يأكل معه.
قال ابن الفقيه
الصفحه ٥٥ : أذرع.
وقال ابن
الفقيه : بالصين دابّة المسك ، وهي دابّة تخرج من الماء في كلّ سنة في وقت معلوم ،
فيصطاد
الصفحه ٥٧ : النمور شيء كثير ، وأكثر لباس أهلها جلد
النمر.
وحكى الفقيه
أبو الربيع الملتاني أن في طريق غانة من
الصفحه ٥٨ : ء ويمسح باليد فيزول عنه ، يتّخذ منه الدرق والجواشن قيمة كل
واحد منها ثلاثون دينارا ، وحكى الفقيه علي
الصفحه ٦٢ : صار رمادا.
مهرة
أرض باليمن ؛
قال ابن الفقيه : بها شجرة إذا كانت الأشهر الحرم هطل منها الما