الصفحه ١٤٢ :
كلّهم حتى تبقى خالية مدّة ، ثمّ يأتي يسكنها من لا رغبة له في الحياة. وان
وقع في هذه البحيرة شيء لا
الصفحه ٢٢٨ : .
وسألاني عن رجل
ذبح شاة في منزله وخرج لحاجة ورجع ، قال لأهله :كلوا فإنّها حرمت عليّ ، فقال له
أهله : ونحن
الصفحه ٣٥٩ :
الحويزيّ يهوى الخمول
ويلزم زاوية
المنزل
لعمري لقد
صار حلسا له
الصفحه ٣٢١ : كذلك إلى أن أصبح ، فقلت له : في ماذا كنت تفكّر؟ قال : في بشر اليهودي
وبشر النصراني وبشر المجوسي! ونفسي
الصفحه ٣٨١ :
ومائتين ، فرئي بعد وفاته في النوم فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : أثابني على
كلّ عمل عملته ثمّ أنزلني
الصفحه ١٨٦ : ء القيس بن عمرو بن عدي قصرا بظاهر الحيرة في ستّين سنة اسمه الخورنق ،
بناه رجل من الروم يقال له سنمّار
الصفحه ٢٨٠ : سليمان من كثرتها وهدايتها وعجائب صفاتها.
واقصة
منزل بطريق
مكّة. بها منارة من قرون الوحش وحوافرها. كان
الصفحه ١٩٦ :
دير أتريب
بأرض مصر ،
يعرف بمارت مريم ، عليها السلام. له عيد وانّه في الخامس عشر من آب ، والحادي
الصفحه ٣٥٨ : في غاية الرداءة.
كتب وفادار بن
خودكام إلى صديق له كتابا من الحويزة : وما أدراك ما الحويزة! دار
الصفحه ٣٨٦ : شوكة الأتراك ووقعت المخالفة في
الدولة ، فلم تزل في نقص إلى زمان المعتضد بالله ، فإنّه انتقل إلى بغداد
الصفحه ٤٦٣ : الصلحاء وأقواما من المقرئين ، وأموالا للصدقة عنه في
كلّ منزل ، وقال : الجمال الموصلي لا يبعث إلى البقيع
الصفحه ٢٤٩ :
كفرمندة
قرية بالأردنّ
بين مكّة والطبرية. قيل : انّها مدين المذكور في القرآن ، وكان منزل شعيب
الصفحه ٣٨٩ :
الأموال وسفك الدماء ، وليلك بالفسق والفجور ، فما استحقّ من الله تعالى
كفى بنفسك! وكان يقول في
الصفحه ٣٩ : ياقوتة حمراء ، وإذا لوح فيه مكتوب : بسم الله ربّ حمير ، أنا
حسّان بن عمرو القيل ، حين لا قيل إلّا الله
الصفحه ٥٣٥ : صام فيها يوما فكأنّما
صام الدهر ، ومن أطعم فيها مسكينا لا يدخل الفقر منزله أبدا.
حكي أن شمر بن