الصفحه ٢٧ :
فقال الملك : احشوها بالنبل. فلم يكن يعمل فيها شيء من النبال ، وكانت تخفي
خراطيمها تحت بطنها لئلّا
الصفحه ٤٤٧ : أبو نصر الكندري فاستوزره طغرلبك ، وكان قد هجاه أبو الحسن
الباخرزي بأبيات أوّلها :
أقبل من كندر
الصفحه ٦٠٩ :
الاقليم السابع
أوّله حيث يكون
النهار في الاستواء سبعة أقدام ونصف وعشر وسدس قدم ، كما هو في
الصفحه ١٣٧ : وسدس عشر قدم ،
وآخره حيث يكون ظلّ الاستواء فيه نصف النهار أربعة أقدام ونصفا وعشرين وثلاثة عشر
قدما. وهو
الصفحه ١٥ :
نهار هؤلاء اثنتي عشرة ساعة ونصف الساعة في ابتدائه ، وفي وسطه ثلاث عشرة ساعة ،
وفي آخره ثلاث عشرة ساعة
الصفحه ٢٨٣ : المحيط من الأندلس.
وطول نهار
هؤلاء في أوّل الإقليم أربع عشرة ساعة وربع ، وأوسطه أربع عشرة ساعة ونصف
الصفحه ٧٣ : وثلاثة أخماس
قدم ، وآخره حيث يكون ظل الاستواء فيه نصف النهار ثلاثة أقدام ونصف وعشر سدس قدم ،
يبتدىء من
الصفحه ٥٧٥ : وشمال الأندلس ، حتى ينتهي
إلى بحر المغرب. وأطول نهار هؤلاء في أوّل الإقليم خمس عشرة ساعة ونصف ، وآخره
الصفحه ٥٦٦ : واحد ، وبنى بيعة في وسط البلد على اسم بطرس وبولس ، وهي
باقية إلى زماننا في المحلّة المعروفة بزقاق
الصفحه ١٧١ : . فقال : قل كلّ ليلة إحدى عشرة مرّة ، فقلت ذلك ثمّ أعلمته ، فوقع في
قلبي حلاوة. فلمّا كان بعد سنة قال لي
الصفحه ٢٧٩ : فعمد
إلى الحجر الذي يتفجّر منه اثنتا عشرة عينا ، سمّره في جبل هناك فخرجت منه اثنتا
عشرة عينا ، وتفرّقت
الصفحه ٦٩ :
وبها العلس ،
وهو نوع من الحنطة حبّتان منه في كمام لا يوجد إلّا باليمن ، وهو طعام أهل صنعاء.
وبها
الصفحه ٣٦٩ : تجدّد عمارته إلى هذا الوقت ، زعموا أن سطحه يشبر فيكون عشرين
شبرا مثلا ، ثمّ يشبر فيكون اثنين وعشرين
الصفحه ٤٢ :
سجلماسة
مدينة في جنوب
المغرب في طرف بلاد السودان ، في مقطع جبل درن في وسط رمل ، بها نهر كبير
الصفحه ١٠٩ : وتر فيها إحدى عشرة
عقدة ، فأحرقوا الكربة بما فيها فزال عنه ، عليه السلام ، ما كان به وكأنّه أنشط
من