الصفحه ٢٧٩ : وأراها الخاتم ، فجاءت خاضعة ، فسألها سليمان عن
قولها فقالت : يا نبي الله لما رأيت موكبك أمرت النمل بدخول
الصفحه ٢٨٤ : ، انّه قال : من قرأ : سبحان الله حين
تمسون وحين تصبحون ، إلى قوله تخرجون ، كتب له من الحسنات بعدد كلّ
الصفحه ٢٩٤ : الزرع
وبينها وبينه ساقية. فمدّ المسحاة إليها فجعلت القرصين عليها ، فقعد يأكلهما
فتذكّر قول المنجّمين
الصفحه ٣١٠ : والمبطنات
مرّة لاختلاف جواهر الساعات. ومن ظريف ما قيل في اختلاف هواء البصرة قول ابن لنكك
:
نحن
الصفحه ٣١٤ : . فأعجب المنصور قوله
وأمر المنجّمين ، وفيهم نوبخت ، باختيار وقت للبناء فاختاروا طالع القوس الدرجة
التي
الصفحه ٣٢١ : تقولون من هذا؟ هذا واحد سقط من عين الله تعالى ،
فابتلاه الله بهذا كما ترونه! فسمع هذا القول عليّ بن عيسى
الصفحه ٣٤٥ : . هذا كلّه قول مسعر.
وحكى محمّد بن
إبراهيم الضرّاب قال : ان أبي سمع أن بدماوند معدن الكبريت الأحمر
الصفحه ٣٥٨ : ، ولا يمري ضرعها ولا يرعى زرعها ،
ولقد صدق الله قوله فيها : ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من
الصفحه ٣٦١ : : أتذكر وقتا كنّا نقرأ التفسير على أستاذنا فلان؟ قال :
نعم. قال : فلمّا انتهينا إلى قوله : قل الله ثم ذرهم
الصفحه ٣٦٦ : فيها ، فرجعوا إلى قومهم أحياء ، ويعرفون أنّهم كانوا موتى بوجوههم حتى
ماتوا بآجالهم المحتومة ، وذلك قوله
الصفحه ٣٧٧ : الرازي ، إمام الوقت ونادرة الدهر
وأعجوبة الزمان :
لقد وجدت
مكان القول ذا سعة
فإن
الصفحه ٣٩٦ :
قوله ، فبنوا عليه قلعة في غاية الحصانة لا حيلة في استخلاصها. ففرح السلطان به
وجعل كوتواله بعض من كان من
الصفحه ٤٠٣ : وذكر تفسير قوله تعالى : واتّقوا يوما ترجعون فيه إلى
الله ؛ وان النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، ما عاش
الصفحه ٤١٤ : التشكيك والترديد ، إلى أن وصلت إلى قوله :
وانّه تعالى بعث الأمي القرشي محمّدا ، صلّى الله عليه وسلّم ، إلى
الصفحه ٤١٨ : ذكرت قول أبي نواس :
بطيزناباد
كرم ما مررت به
إلّا تعجّبت
ممّن يشرب الما