الصفحه ٣٠٢ : ، فاجتمع عليه قوم بعثوا إليه فقتلوه ،
وكانت شوكتهم باقية إلى أن قتلوا واحدا من عظماء التتر ، فحاصروهم سبع
الصفحه ٣٠٧ : باقية ، وإن كانت التماثيل بطول الزمان تشعّبت بنزول الأمطار
عليها وهبوب الرياح واحتراقها بحرارة الشمس
الصفحه ٣٤٣ : الجبل غلوة سهم ، وتلك الآثار باقية إلى الآن لا
ريب فيها.
وقال أحمد بن
محمّد الهمذاني : في سفح جبل
الصفحه ٣٦٧ : ، وادفني بمقبرة معروف
الكرخي ، وتصدّق بالباقي على الفقراء. فلمّا مات قام يحيى وجهزه ودفنه كما وصى
والذهب في
الصفحه ٣٨٦ : وترك
سامّرا بالكلية ، فلم يبق بها إلّا كرخ سامرّا وموضع المشهد والباقي خراب يباب ،
يستوحش الناظر إليها
الصفحه ٣٨٧ : تأخرت عن طلب النفقة؟ قلت : لأني استوفيتها! قال : لا ،
بعد أكثره باق! فكنت أمشي إليه بعد ذلك مرّة أخرى
الصفحه ٤٠٤ : الأقذار انفتحت السماء ومطرت حتى
تزيل الأقذار منها ؛ وهذا في الآثار الباقية من تصانيف أبي الريحان الخوارزمي
الصفحه ٤١٧ : زماننا.
ومن عجائبها
الباقية أن لا يدخلها زنبور البتّة ، فإن دخلها مات ، ولا يدخلها غراب أبقع ولا
عقعق
الصفحه ٤٣٢ : إبراهيم.
وكان إبراهيم
مع خواصّه يسكن القلّة وباقي الأجناد في نفس القلعة ، فأطاع عيسى جمع من بطانة
الصفحه ٤٤٠ : ، ومغنيه بلهبد ، وفرسه شبديز ، وقصر شيرين
باق إلى الآن ، وهي أبنية عظيمة شاهقة وايوانات عالية وعقود وقصور
الصفحه ٤٤١ : ، وهذا كلّه باق إلى زماننا ، رأيته عند اجتيازي
به لا شكّ في شيء منه.
وذكر محمّد
الهمذاني انّه كان سبب
الصفحه ٤٥٣ : الآن
باقية وهي : اسفابور ، به اردشير ، هنبو سابور ، دوزبندان ، به از انديو خسرو ، نونياباذ
، كردافاذ
الصفحه ٤٥٤ : ثياب
خضر وبين يديه صفوف الفرس والروم ، وكانت هذه النقوش على الإيوان باقية إلى زمان
أبي عبادة البحتري
الصفحه ٤٧٧ : ء والذراري إلى
تلّ هناك في شرقي دجلة ، وكشفوا رؤوسهم وتابوا وآمنوا ، فكشف الله عنهم العذاب.
والتلّ باق إلى
الصفحه ٤٩٢ : باق إلى الآن أم لا.
ومن العجب أن
في سنة سبع وعشرين وستمائة انهزم جلال الدين خوارزمشاه عن التتر