الصفحه ٢٤٩ : ، عليه
السلام. وبها قبر بنت شعيب صافورا زوجة موسى ، عليه السلام.
وبها الجبّ
الذي قلع موسى الصخرة عن
الصفحه ٢٥٤ : ، استقضاه عمر وعليّ ، واستعفى من الحجّاج فأعفاه ،
ذكر أن امرأة خاصمت زوجها عنده وكانت تبكي بكاء شديدا فقال
الصفحه ٢٧٧ : الغاية يعتقدون انّه لا تلد بكر من غير
زوج.
من عجائبها
شجرة الأترج ، ثمرتها على هيئة النساء ، لها ثديان
الصفحه ٣١٣ : :
اخبرني عن زوجة نبيّكم عائشة وما قيل فيها. قال القاضي : قيل في حقّ عائشة ما قيل
في حقّ مريم بنت عمران
الصفحه ٣١٧ : : زوّجها من بعض أصحابك وهو يطلّقها قبل الدخول
وحلّت لك.
وحكي أن الرشيد
قال لزبيدة : أنت طالق ثلاثا إن بتّ
الصفحه ٣٢٧ :
والدّجاجة زوجه
والبطّ بطّ
والهزار هزار
الصفحه ٣٣٨ : زوج امرأة من نساء بني سلجوق ، فرأت أبا الحسن
الصفحه ٣٧٦ : العيّارين ، فجاء وقت وضع حمل زوجة صاحب الثروة ،
ومن عادتهم أنّهم يزيّنون الدار في هذا الوقت ويظهرون الأثاث
الصفحه ٣٩٥ : دخل دار رجل له زوجة حسناء ، وكان رجلا
غيورا لا يفارق داره غيرة على زوجته ، فقال له الجندي يوما : اذهب
الصفحه ٤٣٢ : زوجة إبراهيم الشباك ، وكان
عندها ثياب خام فأوصلت بعضها ببعض ودلّتها إلى القلعة ، وجعلت تسعى الرجال ولا
الصفحه ٤٥٧ : أمانتك! وزوّج
ابنته منه فولدت عبد الله بن المبارك المشهور بالعلم والورع. كان يحجّ في سنة
ويغزو في أخرى
الصفحه ٤٦٤ : يخرج معه زوجته فأبت ،
فكتب النعمان إليها من ميسان ما يحرّضها على المجيء إلى زوجها :
ألا هل أتى
الصفحه ٥٠٢ :
وحكي أن فيهم
من إذا تزوّج ببكر يريد أن يفترعها الراهب ، لتكون مباركة على زوجها ببركة الراهب
الصفحه ٥١٩ : إلى الجنّة كما تهدى العروس إلى
بيت زوجها ، يبعث الله تعالى منها مائة شهيد ، كلّ شهيد منهم يعدل شهيد
الصفحه ٥٤٨ : وعبيدا ،
فإذا ملّ عنها زوّج الجواري من العبيد ووهب الأملاك لهم وفارقها ، ولا يرجع إليها
أبدا.
وكان