الصفحه ١٩١ : الولد ، ولا للزوج على الزوجة ، ولا للأستاذ على التلميذ ، فإذا كان
أوّل النهار يطلب كلّ واحد من هؤلا
الصفحه ٢٢٩ : طلقها زوجها وهي حامل فوضعت. انقضت عدّتها بالوضع فتزوّجت ، ثمّ ان هذا
الزوج خالعها قبل الدخول فلا عدة
الصفحه ٤٢٦ : غرشستان فاتّفق لهم غرس ، فوضعوا دستا عاليا وجاء الزوج
وجلس فيه ، وأسبلوا على وجهه سجفا سخيفا شبه وقاية
الصفحه ١٠٤ : ملاحة
وحسنا. ويضرب بحسن نسائهم المثل ، لهنّ قامات تامّة وصور مستوية وملاحة كثيرة
وشعور طوال غلاظ ، وهذه
الصفحه ٣٦٣ : الخواري. كان واعظا عديم النظير في زمانه صاحب النظم والنثر والبديهة
والقبول التام ، عند الخواصّ والعوام
الصفحه ٤٨ : درّك ما عدا ما في نفسي.
وحكي أن الشعبي
جلس يوما للقضاء فاحتكم إليه زوجان ، وكانت المرأة من أجمل النسا
الصفحه ١٣٧ : أخبار
الفرس أن سعدى بنت تبّع كانت زوجة كيكاوس ، ملك الفرس ، عشقت ابن زوجها سياوش
وراودته عن نفسه
الصفحه ٢٢٨ : السطح ومات فحرمت على الآخر امرأته. الجواب :
ان امرأة الحيّ كانت أمة للميت ، وكان الزوج بعض ورثته ، فصارت
الصفحه ٦٠٧ : شيث مرّتين ،
فخرجت عليه امرأة كانت زوجة سلّاب على الطريق ، هي وزوجها يسلبان ثياب المارّين.
فخرجت
الصفحه ٧٤ : امرأة اسمها معروجا ، فعرف زوج سلمى بحالهما
فهربا منه ، فذهب خلفهما وقتل سلمى على جبل سلمى وأجأ على جبل
الصفحه ١٣١ : بينهما ، فقال الزوج واسمه قابس :أيّها الملك أعطيتها
المهر كاملا ولم أصب منها طائلا إلّا ولدا جاهلا
الصفحه ١٣٨ :
منه التهمة ، فتأذّى من أبيه وفارقه ، وذهب إلى افراسياب ملك الترك فأكرمه
وزوّجه ببنته ، ثمّ قيل
الصفحه ٢٢٠ : طولون ، كان خمارويه زوّج ابنته
من المعتضد
بالله ، وانّه خرج بها من مصر إلى العراق فعملت عباسة في هذا
الصفحه ٢٣٠ : بطلت صلاته ، ونظر إلى السماء
فوجب عليه ألف درهم. الجواب : لمّا سلّم عن يمينه رأى رجلا كان زوج امرأته
الصفحه ٢٣١ :
أن زوجة الأمير في نكاح القاتل ، وأخذ دار الأمير غصبا جعلها مسجدا ، فلمّا
سلّم رآه الأمير فعرفه فله