الصفحه ١٤٠ : النون يعرف اسم الله الأعظم ، فقصدت مصر وخدمته سنة ثمّ
قلت له : أيّها الأستاذ أثبتّ عليك حقّ الخدمة
الصفحه ١٢٦ : منه الشريعة
والاسم الأعظم.
فقال له الرجل
الصالح : عرفت الاسم الأعظم فاحفظ على نفسك ، وما أظن أن تفعل
الصفحه ٦٧ : بالسريانيّة ، وكان معنا
من يحسن قراءتها فقرأها فإذا هي : بسم الله العظيم الأعظم. هذا كتاب من سليمان بن
داود
الصفحه ٤٢١ : جعفر
بن محمّد الصادق انّه شرب من الفرات فحمد الله وقال : ما أعظم بركته! لو علم الناس
ما فيه من البركة
الصفحه ٣٢١ : اسم الله تعالى ،
فأخذته وكنت لا أملك إلّا درهما واحدا اشتريت به الماورد والمسك ، غسلت القرطاس
بالماورد
الصفحه ٣٣٧ : موضعا
فأكلها. فرأى في نومه قائلا يقول : فتح الله عليك باب الحكمة باحترامك اسم الله
تعالى.
وحكى أبو
الصفحه ١١١ :
موضع بين مكّة
والطائف به قبر أبي رغال ، مرّ به النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم ، فأمر برجمه ،
فصار ذلك
الصفحه ٣٢٦ :
نسج الخزّ ثمّ عرف أنّه ليس عبده ولا اسمه خير ، قال له : أنت في حلّ من
جميع ما عملت لك. وفارقه
الصفحه ٣٣١ : القلاع ، وملوك الديلم ما كانوا في طاعة الخلفاء.
فلمّا وقع
لقابوس ما وقع قال المقتدر بالله :
قد
الصفحه ٢٧٠ : صاحب رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم.
ومن عجائبها
عين الناطول ، وناطول اسم موضع بمصر فيه غار ، وفي
الصفحه ٢٢٣ : يتكلّم ، فبات بها ليلة ، فلمّا كان من الغد وجدوه
جالسا يتكلّم فصيحا وقام ومشى. فقال له الطبيب : انتقل
الصفحه ٣٤٩ : بالمعروف يضربونه
حتى يغشى عليه ، فسأل ربّه أن يعرّفه الاسم الأعظم بشرط أن لا يسأل به شيئا من
أمور الدنيا
الصفحه ٥٤٦ : الآخر ،
لم ير على وجه الأرض قوس قنطرة أعظم منها إلّا قنطرة صور ؛ قال محمّد بن عبد
الرحيم الغرناطي : بقرب
الصفحه ٥٧٥ : ألف ميل وعشرون ميلا ، وكذا
دقائق ، ولنذكر شيئا من أحوال المدن الواقعة فيه مرتبة على حروف المعجم. والله
الصفحه ١٧٦ : منها ماء البحر الأعظم إلى بحر تنيس في موضع يقال له القرباج ، وهو
يحول بين البحر الأعظم وبحيرة تنيس