الصفحه ٥١٥ : فوجدته رجلا ذا
فهم وعقل وذكاء ، واسمه لقيق بن جثومة ، وقلت له : بلغنا أن الترك يجلبون المطر
والثلج متى شا
الصفحه ٥٦٦ : واحد ، وبنى بيعة في وسط البلد على اسم بطرس وبولس ، وهي
باقية إلى زماننا في المحلّة المعروفة بزقاق
الصفحه ١٣٢ :
ما كنت فاعلا! فقالت الزوجة واسمها هزيلة : أيّها الملك هذا ولدي حملته
تسعا ووضعته دفعا وأرضعته شبعا
الصفحه ١٦٠ : الصخرة بيده سيف ، فبنى هناك ، ولمّا فرغ سليمان
من بنائها أوحى الله تعالى إليه : سلني أعطك! فقال : يا ربّ
الصفحه ١٦٩ :
تاهرت
اسم مدينتين
مقابلتين بأقصى المغرب ، يقال لإحداهما تاهرت القديم ، وللأخرى الحديث ، وهما
الصفحه ٤٤٠ : وعشرين وستمائة.
قصران
اسم قرية من قرى
الري. وهي قسمان : يقال لأحدهما قصران الداخل ، وللآخر قصران
الصفحه ٦١٢ :
عسكركم رجالا كبارا على خيل شهب يقتلون أصحابي! فقال الرجل الصالح : أولئك جند
الله! وكان اسم ذلك الرجل بلار
الصفحه ٦١٦ :
ولده أخذ منه جميع ما يملكه ، فإن كان فقيرا يباع عليه أولاده ، فإن لم يكن
له أولاد يباع عليه نفسه
الصفحه ١٣٣ : الملك ، وقتل كلّ
واحد منهم شريفا من أشراف طسم ، فلمّا فرغوا منهم شرعوا في بقايا طسم فهرب واحد
منهم اسمه
الصفحه ٢١٨ :
ملك من ملوك الروم اسمه طبارى.
بها عيون جارية
حارّة بنيت عليها حمّامات لا تحتاج إلى الوقود ، وهي
الصفحه ٣٩٩ : بكتاب اسمه باستا ، وهو بالعجميّة لم يفهم معناه إلّا من المفسر. وأتى يدّعي
النبوة في عهد كشتاسف بن لهراسف
الصفحه ٤٤١ : القصر ، فطلبوا صانعا يعمل ذلك ، فدلّوا على صانع اسمه فرهاذ
، فطلبت اتّخاذ جدول مسافته فرسخان من المرعى
الصفحه ٥٥١ :
رجل بربري ، له لحية متلحّف بوشاح ورداء مذهّب قد تعلّق من منكبه إلى أنصاف
ساقيه ، وقد جمع فضلتيه
الصفحه ٢٧٦ : جزيرة متّصلة بالبرّ كهيئة كفّ متّصلة بزند ، فوجد فيها راهبا
في مغارة فسأله عن اسم الموضع فقال :هذه تسمّى
الصفحه ٣٠١ : صالحا لذلك ، وأنا أجسّ نبضها! فلمّا ذكروا اسم
معشوقها اضطرب نبضها وتغيّر حالها ، فعرف ذلك منها. قالوا