الصفحه ٣٨ :
الله بالريح العقيم فلم يبق منهم أحد ، وسيجيء بعدي صالح بن كالوة فيكذّبه
قومه فتأخذهم الصيحة ؛ قال
الصفحه ٤٠٢ : مرارا حتى يحفظه
، فما حفظ حتى ضجر الأستاذ وتركه لبلادته ، فانكسر هو من ذلك ونام الأستاذ ، فرأى
رسول الله
الصفحه ٤٠ : التي ذكرها الله تعالى : لقد كان لسبإ في مسكنهم آية ، جنّتان
عن يمين وشمال ، كلوا من رزق ربّكم واشكروا
الصفحه ١٣١ : ليأتيه بصحة هذا الكلام ، فذهب إلى بلاد الهند يسأل عن الجبل حتى
اجتمع ببعض البراهمة ، فقال له : هذا الكلام
الصفحه ٤٢٠ :
ويقال لأهل
العراق نبط ؛ قالوا : نبط كان اسم رجل شرير كثرت جناياته في زمن سليمان بن داود ،
عليه
الصفحه ٤٩٥ : أحد.
وحكى ابن
الفقيه انّه كان على نهر الرسّ بأرمينية ألف مدينة ، فبعث الله تعالى إليهم نبيّا
اسمه
الصفحه ٣٩٥ :
اسم مدينة
بخراسان على قرب نيسابور. كانت بستانا لعبد الله بن طاهر بن الحسين. ذكر الحاكم
أبو عبد الله في
الصفحه ٤٤٣ : أحد أن يجتاز
بذلك الجبل من كثرة الحيّات والعقارب.
من عجائبها أن
العود لا يكون له في هواء قم أثر كثير
الصفحه ٥٦٥ : . حكي أن ولاية هذه البلاد كانت لرجل حكيم اسمه مرّوثا من قبل قسطنطين الملك
صاحب رومية الكبرى ، فمرضت
الصفحه ١٣٤ :
وليلة ، ولمّا سار حسّان نحو جديس قال له رياح بن مرّة : أيّها الملك إن لي
أختا مزوّجة في جديس
الصفحه ١٨٦ : ء القيس بن عمرو بن عدي قصرا بظاهر الحيرة في ستّين سنة اسمه الخورنق ،
بناه رجل من الروم يقال له سنمّار
الصفحه ١٨٧ :
فهذا لعمر
الله من أعجب الخطب
فصعد النعمان
قلّته ونظر إلى البحر تجاهه وإلى البرّ خلفه
الصفحه ٢٤٥ : الخزّ والديباج والصوف
وأمرهم بكتابة اسمه على طرزها ، واتخذ قوّاده بها دورا وقصورا فكثرت عماراتها
الصفحه ٤٥٣ : بعده إلى زمن عمر بن الخطّاب ، رضي الله عنه. وإنّما اختار هذا
الموضع للطافة هوائه وطيب تربته وعذوبة مائه
الصفحه ٥٠١ : ثمّ قال : ما شأنك يا فتى؟ أخبرني بأمرك ولا بأس عليك!
فقال الفتى : ما اسم هذه المدينة؟ قالوا : افسوس