الصفحه ١٨٢ : يتبيّن
آخره البتّة ، ورأيت مدينة فرعون يوسف ، عليه السلام ، مدينة عظيمة بنيانها
وقصورها أعظم وأحكم من
الصفحه ٣٤٣ :
شبديز كان أذكى الدواب وأعظمها خلقا وأظهرها خلقا ، وأصبرها على طول الركض ، كان
لا يبول ولا يروث ما دام
الصفحه ٤٥٤ :
الخير ، وانه تعاون على بنائه الملوك وهو من أعظم الأبنية وأعلاها ، والآن
قد بقي منه طاق الإيوان
الصفحه ٤٧٢ : له : ما شرع في عمارتها أحد إلّا مات قبل تمام عمارتها!
فشرع في عمارتها غير ملتفت إلى هذا القول ، فمات
الصفحه ٧٤ : ، وبها مسكن طيّء وقراهم. موضع نزه كثير المياه والشجر. قيل : أجأ اسم رجل
وسلمى اسم امرأة كانا يألفان عند
الصفحه ٢٧ : .
جابرسا
مدينة بأقصى
بلاد المشرق ، عن ابن عبّاس ، رضي الله عنه ، قال : إن بأقصى المشرق مدينة اسمها
جابرس
الصفحه ١١٩ :
والمروة وهما جبلان ببطحاء مكّة. قيل : ان الصفا اسم رجل والمروة اسم امرأة زنيا
في الكعبة فمسخهما الله تعالى
الصفحه ٢٥١ : إبراهيم إلى العمالقة ، وهو موضع مناخ الخضر ، وما أتاه
مغموم إلّا فرّج الله عنه.
كان بها قصر
اسمه طمار
الصفحه ٣٠٥ : حيّ هو أم ميت ، دقّوا ذلك الطبل على اسمه ، فإن كان حيّا ارتفع صوته ،
وإن كان ميتا لم يسمع منه صوت
الصفحه ٢٤ : بعامتهم
، ولهم ملك اسمه كابيل يزعمون أنّه من نسل حمير ؛ قال ، صلّى الله عليه وسلّم :
خير سبيكم النوبة
الصفحه ٤٢٤ : بينها وبين جذيمة مهادنة
؛ قال ابن الكلبي : لم يكن في نساء عصرها أجمل منها ، وكان اسمها فارغة ، وكانت
الصفحه ٩٠ :
أقبلوا إلى النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، فضلّوا الطريق ومكثوا ثلاثا لم
يجدوا ماء وأيسوا من الحياة
الصفحه ١٥٦ : النبيّ ، عليه السلام.
قالوا : إن ذلك
الموضع يسمّى بك في قديم الزمان حتى عبد بنو إسرائيل بها صنما اسمه
الصفحه ٢٢ : في عهد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، واسمه أصحمة ، كان وليّا من
أولياء الله يبعث إلى رسول الله
الصفحه ٤٥٧ : بمرو قاض اسمه نوح بن مريم ،
وكان رئيسها أيضا ، وكانت له بنت ذات جمال خطبها جماعة من الأعيان والأكابر