الصفحه ٢٠٨ : قوائم ، والرابعة ساقطة ، طول كلّ
واحدة نحو خمسين ذراعا ، وعرضها لا يحوطها باع رجلين. وانّها في غاية
الصفحه ٢١٤ :
يليها غيضة ملتفّة ذات بزور طولها نحو فرسخين ، وليس في ذينك الفرسخين طريق إلى
الماء إلّا طريق واحد مفروش
الصفحه ٢١٧ : طبرية ، وجبل الطور مطلّ
عليها. وهي مستطيلة على البحر نحو فرسخ. بناها
الصفحه ٢٢٢ : أيّوب ، ثمّ عاد الفرنج
وفتحوا عكّة وساروا نحو عسقلان ، فخشي أن يتمّ عليها ما تمّ على عكّة فخرّبها في
سنة
الصفحه ٢٣١ : حجّته ، ومن
تعلّم النحو هيب ، ومن تعلّم العربيّة رقّ طبعه ، ومن تعلّم الحساب جزل رأيه ، ومن
تعلّم الفقه
الصفحه ٢٣٦ : الفسطاط حتى ينقف وتطير فراخها ، ووكل به من يحفظه ومضى نحو
الإسكندريّة وفتحها ، فلمّا فرغ من القتال قال
الصفحه ٢٤٣ : وساروا نحو قيس وملكوها
بأسهل طريق ، وكانت الهرامزة أقوى من الفرس وأعرف بقتال البحر إلّا أن جدّهم قعد
بهم
الصفحه ٢٤٤ : مسيرة يوم أنفق عليه مالا عظيما
، وجعل إلى جنبها بستانا سعته نحو فرسخ. ولمّا
الصفحه ٢٤٧ : بعد النار عشرين ذراعا ويغطي فمه وأنفاسه ، ويأخذ
بكلبتين من فضّة عودا من الطرفاء نحو الشبر يقلبه في
الصفحه ٢٥٧ :
حكى ابن جنّي
عن أبي علي النسوي قال : خرجت من حلب فإذا أنا بفارس متلثّم قد أهوى نحوي برمح
طويل سدّده في
الصفحه ٢٦١ :
فيه حجرا ثقيلا ، ويصلونه بحبل ويركب صاحبه في قارب ، ويتوسط البحر نحو نصف فرسخ
ليصل إلى منبت المرجان
الصفحه ٢٧١ : ، أوّل ما ينشأ ، وأرضها نحو مدّ البصر في مثله محوط عليه ،
ولها قوم يخرجون شجرتها من سوقها ،
الصفحه ٢٧٢ :
ويتّخذون منها ماء لطيفا في آنية زجاج ويجمعونه بجدّ واجتهاد عظيم ، فيحصل
في العام نحو مائتي رطل
الصفحه ٢٧٨ : . قال صاحب عجائب الأخبار : لمّا ملك أبو ناشر ينعم سار
نحو المغرب حتى انتهى إلى وادي الرمل ، وأراد العبور
الصفحه ٢٨٥ : يركضوا نحو العقاب ومشيت
أيضا ، فإذا العقاب وقع على الأرض واشتغل بخرق القماط ، فأدركه القوم وصاحوا به