الصفحه ٥١٥ : .
وحكي أن هشام
بن عبد الملك بعث رسولا إلى ملك الترك يدعوه إلى الإسلام ؛ قال الرسول : دخلت عليه
وهو يتّخذ
الصفحه ٧٨ : بالله بأربعة وعشرين ألف دينار
وردّه إلى مكانه.
حكي أن بعض
القرامطة قال لبعض علماء الإسلام : عجبت من
الصفحه ٣٧ : وبالوالدين إحسانا ، أنا هود بن الحلود بن عاد رسول الله إلى
بني عاد بن عوض ابن سام بن نوح ، جئتهم بالرسالة
الصفحه ٥٦٣ : قاضي مراغة. قلت : ما هو إلّا عبد مكرم! قالوا : ان
هذه له لكرامته رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٩١ : ، ولمّا سار رسول الله ، صلّى الله عليه
وسلّم ، إلى تبوك أتى على منازل ثمود ، وأرى أصحابه الفجّ الذي كانت
الصفحه ١٦٣ : عندهم. حكي أن بعض أصحاب السلطان ذهب إليها ذلك اليوم وقال : إني
أريد أن أشاهد نزول هذا النور ، فقال له
الصفحه ٢٣١ : المروزي قال : كنت قاعدا في مسجد رسول الله ، عليه السلام ، إذ أغفيت
إغفاءة فرأيت رسول الله ، صلّى الله عليه
الصفحه ٢٢ : في عهد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، واسمه أصحمة ، كان وليّا من
أولياء الله يبعث إلى رسول الله
الصفحه ٤٩٧ : حتى عزموا أن
يقطعوها من الغد ؛ قال : فرأيت رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، تلك الليلة في
نومي عند
الصفحه ٧٠ :
بغلته أن تشرب
منه فمنعها. وذكر بشر بن عبد الله أن طاووسا مرّ بالسوق فرأى رؤوسا مشويّة بارزة
الصفحه ٧٤ : ، كان طيّء يعبدونه إلى عهد رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فلمّا
جاء الإسلام بعث رسول الله ، صلّى
الصفحه ٤٣٥ : ! وعن
سعيد بن المسيّب مرفوعا عن رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم : سادات الشهداء
شهداء قزوين! وأمثال هذه
الصفحه ٤٠٢ : مرارا حتى يحفظه
، فما حفظ حتى ضجر الأستاذ وتركه لبلادته ، فانكسر هو من ذلك ونام الأستاذ ، فرأى
رسول الله
الصفحه ٢٨٤ : : انّه جبل بآذربيجان بقرب مدينة أردبيل من أعلى جبال الدنيا.
روي عن رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٨٥ : وفد اياد قدموا على رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، فقال
لهم : أيّكم يعرف قسّ بن ساعدة؟ قالوا