الصفحه ٢١٦ : (أَعْمى) لا يبصر هذه الحجج والآيات والدلائل وأصر على الشرك ،
والتكذيب والمعاصي (فَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٦٣ : ، وهو يوم الجزاء على الكسب في الحياة الدنيا قال
تعالى : (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ) أي اذكر (يَوْمَ
الصفحه ٢٨٦ : (انْفُخُوا) أي النار على الحديد (حَتَّى إِذا جَعَلَهُ
ناراً) قال آتوني بالنحاس المذاب أفرغ عليه (٣) قطرا
الصفحه ٢٩١ : تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي
وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً) تضمنت هذه الآية ردا على اليهود الذين لما نزل قول
الصفحه ٣١٧ : ، وقوله : (كانَ عِنْدَ رَبِّهِ
مَرْضِيًّا) موجب آخر لإكرامه والإنعام عليه بذكره في القرآن الكريم في
سلسلة
الصفحه ٣٢٢ : ) (١) أي نحن الملائكة وقتا بعد وقت على من يشاء ربنا (إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) أيها الرسول أي إلا بإذنه لنا
الصفحه ٣٢٣ :
٢ ـ استحالة
النسيان على الله عزوجل.
٣ ـ تقرير ربوبية
الله تعالى للعالمين ، وبذلك وجبت له
الصفحه ٣٦٢ : (الَّذِي عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ) فتواطأتم معه على الهزيمة. (فَلَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ
الصفحه ٣٦٤ : دلت عليه الآيتان (٧٢) و (٧٣).
أما الآية الثالثة
(٧٤) وهي قوله تعالى : (إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ
رَبَّهُ
الصفحه ٣٨٢ :
على الوعد والوعيد
أنزلنا القرآن بلغة العرب ليفهموه ويهتدوا به (وَصَرَّفْنا فِيهِ (١) مِنَ
الصفحه ٣٨٥ : شمس ضحى كما هي في الأرض والخطاب وإن كان
لآدم فحواء تابعة له بحكم رئاسة الزوج على زوجته ، ومن الأدب
الصفحه ٣٩١ :
المؤمنين بالصلاة
ففيها الملاذ وفيها الشفاء من آلام الحاجة والخصاصية واصطبر عليها واحمل نفسك على
الصفحه ٤٢٠ : فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ
الشَّاهِدِينَ (٥٦) وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ
الصفحه ٤٣٢ : سليمان ، ولم يعاتب داود
على حكمه ، وقال : (وَكُلًّا آتَيْنا (٢) حُكْماً
وَعِلْماً) تلافيا لما قد يظن
الصفحه ٤٥١ : أماراته ووجود بوادره.
هذا ما دلت عليه
الآيتان (١) و (٢) وأما الآية الثالثة فينعى تعالى على النضر بن