الصفحه ٣٦٧ : غَضَبِي) أي أن أنتم طغيتم فيه. (وَمَنْ يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي) أي ومن يجب عليه غضبي (فَقَدْ هَوى) أي في
الصفحه ٣٩٠ : .
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور من الإهلاك للقرون الأولى (لَآياتٍ) أي دلائل واضحة على وجوب
الصفحه ٥٠٦ :
والعقوبة على من
طلب هذا المطلب من غير زوجه وجاريته (فَأُولئِكَ هُمُ
العادُونَ) أي الظالمون
الصفحه ٥٥٤ :
مات على كفره
ونفاقه ، ومسطح بن أثاثة ، وحمنة بنت جحش أخت أم المؤمنين زينب رضى الله عنها
وحسان بن
الصفحه ٥٦٦ :
معنى الآيات :
سبق أن ذكرنا أنه
لقبح وفساد الزنى وسوء أثره على النفس والحياة البشرية وضع الشارع
الصفحه ٥٩٢ : تعالى ذلك
كله بقوله : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعاً) أي مجتمعين (٣) على قطعة واحدة
الصفحه ٥٩٧ :
معنى الآيات :
يثني الرب تبارك (١) وتعالى على نفسه بأنه عظم خيره وعمت بركته المخلوقات كلها
الذي
الصفحه ٧ :
تَرَوْنَها) : أي أن إلهكم الحق الذي يجب أن تؤمنوا به وتعبدوه وتوحدوه
الله الذى رفع السموات على
الصفحه ٤٤ : اللهَ
لَغَنِيٌ) عن سائر خلقه لا يفتقر إلى أحد منهم (١) (حَمِيدٌ) أي محمود بنعمه على سائر خلقه ، وقوله
الصفحه ٩٦ : لكم يا قوم أن
ينزل بكم عذاب الله إن أصررتم على الشرك والعناد والكفر ، وقوله : (كَما أَنْزَلْنا عَلَى
الصفحه ١٠٦ : (وَعَلاماتٍ) أي وجعل لكم علامات للطرق وأمارات كالهضاب والأودية
والأشجار وكل ما يستدل به على الطريق والناحية
الصفحه ١٢٠ :
لمن نزلت فيهم الآية.
(الَّذِينَ صَبَرُوا
وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) : أي على أذى المشركين
الصفحه ١٢١ :
الله (أَكْبَرُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) (١). هذا ترغيب في الهجرة وتشجيع للمتباطئين على الهجرة
الصفحه ١٤١ : مَمْلُوكاً) أي غير حر من أحرار الناس ، (لا يَقْدِرُ عَلى
شَيْءٍ) إذ هو مملوك لا حق له في التصرف في مال سيده
الصفحه ١٩٥ : سيئة عند ربك مكروها فإنه يريد ما اشتملت عليه الآيات من
التبذير والبخل وقتل النفس إلى آخر المنهيات