الصفحه ٦٨ : رُسُلَهُ) (١) إنه كما لم يخلف رسله الأولين لا يخلفك أنت ، إنه لا بد
منجز لك ما وعدك من النصر على أعدائك
الصفحه ١٠٣ :
(لَآيَةً) أي علامة واضحة على وجود الله وقدرته وعلمه وحكمته ورحمته
وهي مقتضية لعبادته وترك عبادة
الصفحه ١٣٨ :
بَعْضَكُمْ
عَلى (١)
بَعْضٍ
فِي الرِّزْقِ) فمنكم من أغناه ومنكم من أفقره أيها الناس ، (٢) وقد يكون
الصفحه ١٤٢ : ووضعها وحملها وحمايتها. وقوله تعالى (هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ١٦٠ : انشراح الصدر بكلمة الكفر.
٥ ـ إيثار الدنيا
على الآخرة طريق الكفر وسبيل الضلال والهلاك.
(ثُمَّ إِنَّ
الصفحه ١٦٨ : من حياة إبراهيم الروحية والدينية كمثال حي ناطق لكل عاقل إذا نظر إليه عرف
هل هو متبع لإبراهيم يعيش على
الصفحه ١٧٣ : من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ، ثم إلى السماوات
العلى ، إلى مستوى سمع فيه صرير الأقلام وأوحى
الصفحه ١٧٥ :
وعلى موسى بإعطائه
الكتاب ليكون هدى وبيانا لبني إسرائيل فهو متفضل أيضا على بني إسرائيل فله الحمد
الصفحه ١٨٢ : يطع فإن ذلك
الضلال عائد عليه ، هو الذي يشقى به ويعذب في جهنم دار العذاب والشقاء. وقوله (وَلا تَزِرُ
الصفحه ٢١٩ : الصبح وهذه هي الصلوات الخمس المفروضة على أمة
الإسلام ، النبي وأتباعه سواء وقوله (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ
الصفحه ٢٢٠ : خَساراً) أي ولا يزيد القرآن الظالمين وهم المشركون المعاندون الذين
أصروا على الباطل عنادا ومكابرة ، هؤلا
الصفحه ٢٤٢ :
(وَرَبَطْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ) : أي شددنا عليها فقويت عزائمهم حتى قالوا كلمة الحق عند
سلطان جائر
الصفحه ٢٥٨ : لم يكن.
(حُسْباناً مِنَ
السَّماءِ) : أي عذابا ترمى به فتؤول إلى أرض ملساء دحضا لا يثبت
عليها قدم
الصفحه ٣٣٠ :
الرَّحْمنِ
عَهْداً) بذلك بأن سيعطيه مالا وولدا يوم القيامة (كَلَّا) (١) لم يطلع على الغيب ولم يكن
الصفحه ٣٥٩ : عَلَى اللهِ كَذِباً) أي لا تتقولوا على الله فتنسبوا إليه ما هو كذب (فَيُسْحِتَكُمْ (٢) بِعَذابٍ) أي